الصفحه ١٠٥ :
والخلافةِ ] (١) ، لا نُنازع في حقّهِ وسُلطانهُ ، فبينا
نحن [ كذلك ] (٢)
إذ نفر قومٌ من المنافقين
الصفحه ١١٨ : اليّ من أمرِكم هذا ، إلا أنْ اقيم حقّاً أو ادفع باطلاً ».
فقلتُ : ان الحاج قد اجتمعوا ليسمعوا
كلامك
الصفحه ١٢٢ : الله عزَّوجلّ الذي مَنَّ عَلَينا بِرُؤيَاكَ ، وخَصّنا بِجوارِك
، وجَعَلنا مِنْ شِيعتك وأنصاركَ
الصفحه ١٢٣ : النسخة سقطت
: نصفا ، وقد اثبتناها من الارشاد.
(٥) في النسخة : ديني.
(٦) في النسخة : فما
بيعتهم إلا
الصفحه ١٣٦ : عنها : واحزنكِ يا
اسماء !
فقيل لها : إنّ علياً عليهالسلام خرج حاسراً من السلاح ، فطمأنت نفسها
الصفحه ١٣٧ : ثانياًً ، يوم جاء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من عند بني عوف وانت معه آخذ بيدي ، فأستبقلته وسلمت
الصفحه ١٤٣ :
وفي كثير من الروايات انه لم يأتهِ
بالرأس.
فقال عليهالسلام
: « والله ما كان ابنُ صفية جباناً ولا
الصفحه ١٥٢ : الخروج عليّ ؟ ألم يأمرك ان
تقري في بيتك ؟ والله ما انصفكِ الذين أخرجوكِ من بيتكِ ، إذ صانوا حلائلهم
الصفحه ١٥٨ :
ثم جلس ، فأتاه الناس وبايعوه.
من كلامه عليهالسلام حين قتل طلحة وانفضّ اهل البصرة
ومن كلامه
الصفحه ٢ :
٢. ما يستفاد منه
الحصر بمعونة القرائن : ................................... ٤٠١
٣. سلب العلم
الصفحه ٥ :
٢. ما يستفاد منه
الحصر بمعونة القرائن : ................................... ٤٠١
٣. سلب العلم
الصفحه ٢١ : جهنم ، لم يَجُز إلا من معه كتاب
ولاية عليّ بن ابي طالب » (١).
والمعروف ان طلحة والزبير وامثالهم
مزقوا
الصفحه ٢٩ : ، إلا أنّ
الناسَ بايُعوهُ يومئذٍ على المنبر وبايُعوهُ من الغدِ ، فلمّا كان اليومُ الثالثُ
خرجتُ ولا
الصفحه ٣٢ :
ثم قالت : من قتلهُ ؟ فقيل : رجلٌ من
مراد. فقالت :
فإن يكُ نائياً فلقد بغاهُ
الصفحه ٤٨ :
: « يا عائشة إنّي رأيتك في المنام مرتين ، أرى جملاً يحملك في سدافة (٤) من حرير ، فأكشفها فإذا هي انت