الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لسُهيل بن عَمرو لطلبه على ردّ من أسْلَمَ مِنْ مواليهم :
« لتنتهين يا معشر قُريش أو ليبعثَ الله
الصفحه ٢٣ : بعد فإنّ لي حقّ الاسلام
وحقَّ الاخاء والقرابة والصِّهر ، ولو لم يكن من ذلك شيء وكنّا في الجاهلية
الصفحه ٣٤ : القرآن ذيلك فلا تندحيه ، وسكِّن عُقيراكِ فلا تصحريها ، الله من وراء هذه
الامة ، لو علم رسول الله
الصفحه ٤٤ :
رد
الاحنف عليهما
وكتب الاحنف اليهما :
« اما بعدُ ، فإنه لم يأتنا من قبلكم
أمرٌ لا نشك فيه الا
الصفحه ٥١ :
فهي ألم تترك قول الله تعالى خلف ظهرها
؟ وتخرج متبرجة بين الملأ من الناس والعسكر ، مخالفة لامر الله
الصفحه ٥٢ : حملك على ما صنعت ؟ » قالت : ذيت وذيت (١). فقال : « اما والذي فلق الحبة وبرأ
النسمة ، لقد ملأت أذنيك من
الصفحه ٥٧ : الخُبُر في منازلهم لكثيرُ ، ولكنّي أُعالجُ الشِبعَ من الطعام فما أقدِرُ ، فنعوذ
باللهِ من الفتنةِ ! ولقد
الصفحه ٦٣ : نكث بيعة الامام عليّ عليهالسلام
، وَتعدُّ العدَّة من الرجال والسِّلاح لقتاله والقضاء على حكومته
الصفحه ٦٩ : معلماً بواسط.
وكان من اجلاء مشايخ الشيعة
ورئيسهم واستاذهم ، قال عنه النجاشي :
فضله اشهر من ان يوصف في
الصفحه ٧٥ : علينا ، الذي اصبحت
نعمتهُ علينا ظاهرةً ، وباطنةً امتناناً منه بغير قولٍ منّا ولا قوة لنشكر ام نكفر
، فمن
الصفحه ٧٧ : حَسْل الى طلحة بن عبيدالله والزبير بن العوام وهما
في ناحية من المسجد ، [ فأتيا بهما ] (١)
فجلسا بين يديه
الصفحه ٨١ :
يسبقك عليهما عليّ بن
ابي طالب ] (١)
فأنه لا شيء بعد هذين المصرين وقد بايعتهم لطلحة بن عبيدالله من
الصفحه ٨٥ : يترحَّما
تحية مَن أَهدى السلام لأَهله
إذا شَطَّ داراً عن مزارك سَلَّما
الصفحه ٨٦ : ؟ لا رُقادَ لك ! فلو قد
استتبَّ هذا الامر لِمُريده اُلْفِيتَ كشريد النعام يفزَع من ظلّ الطائِر ، وعن
الصفحه ٨٧ :
وظهرت به الرِّعْشة
في اعضائه ، فلما رأى ذلك منه اقوامٌ لم يكن لهم عنده موضعاً للامامةِ والامانة