الصفحه ٣٦ : الخليفة ، وقد علمت إنّك لن
تعجز الله حتى يُصيبك منه بنقمة ينتصر بها منك للخليفة المظلوم ، وقد جاءني كتابك
الصفحه ٣٨ :
« اما بعد : فأنا ابنك الخالص ان اعتزلت
هذا الامر ، ورجعت الى بيتك ، وإلا فأنا أوّل من نابذك
الصفحه ٤٠ : ، فإذا
جاءَكم كتابي هذا فأسمعُوا وأطيعُوا واعينوا على ما سمعتم عليه مِنْ امر الله. وكَتَبَ
عُبيدُالله بنُ
الصفحه ٤١ : عزّوجلّ ولأُمِّ المؤمنين ، ولم نشعُر به
حتى أظَلَّنا في ثلاثةِ آلافِ مِنْ جَهَلَةِ العرب وسُفهائِهم
الصفحه ٤٩ : كلاب الحوأب ! كيف لا تعلم هي صاحبة الجمل وكثير
من المسلمين يعرفون بأن لها يوماً تنفرُ فيه مع الغادرين
الصفحه ٥٤ : اسمع عجيج الجمل ما سمعت قط عجيجاً أشدّ منه (٣). اما عن حديث عائشة عن هزيمة القوم ، فقد
روى الواقدي ، عن
الصفحه ٦٤ : بعض من ورد ذكرهم
في النسخة الخطية.
كما قمتُ بكتابة مقدمة تمهيدية لهذا
السفر القيم ، وذكرت بإيجاز
الصفحه ٧٣ : ، وقد أثبتناه من الارشاد.
(٢) في الاصل : لا
نطعن وهو تصحيف ، والصواب كما اثبت من الارشاد.
(٣) في
الصفحه ٧٨ : : فهل استأثرتُ من هذا المال لنفسي
بشيء ؟
قالا : معاذ الله.
قال : « أفوقع حكمٌ في حقٍّ لاحدٍ من
الصفحه ٧٩ : بذلك وكتاب الله ناطقٌ به ، [ وهو الكتاب ] (٣) (
الذي لا
يأتيه الباطلُ من بين يديه ولا من خلفِهِ تنزيلٌ
الصفحه ٨٠ : :
« امّا بعد فأن الناس قتلوا عثمان من
غير مشورة مني ، وبايعوني عن مشورة منهم واجتماع ، فإذا اتاك كتابي هذا
الصفحه ٨٢ :
الامة وابتغِ الى
ربّك سبيلاً ، فقد أحكمتُ لك الامر على من قبلي لك ولصاحبك على ان الامر للمقدّم
الصفحه ٩١ :
فالموتُ أحسنُ من ضيْم ومن عارِ
إنّا بنو عبد شمس معشرٌ أنُفٌ
غُرٌّ جحاجحةٌ طُلابُ
الصفحه ١١٣ : في الناس : من أراد
الخروج فليخرج ، فأنّ ام المؤمنين نأت عن الخروج.
فدخل عليها عبدالله بن الزبير بن
الصفحه ١١٩ :
هذا على عهدٍ اليّ فيه
من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
أَمَ واللهِ ، لابقرنَّ الباطل حتى