الصفحه ١١١ : ]
(٣) ايتكنّ
صاحبة الجمل الاحدب (٤)
تنبحها كلاب الحوأب ، فرفعت يدي من الجشيش ، وقلتُ : اعوذ بالله من ذلك ان
الصفحه ١١٦ :
ونتفوا لحيته !
وأرادوا قتله ، إلا انهم خافوا من أخيه سهيل.
وفي رواية فساروا حتى انتهوا بالحوأب
الصفحه ١٢٤ : مَنْ دعواكَ ؟ والى مَنْ
أحبَبْتَ ؟ ومَنْ إمامُكَ ؟ وما سُنَنُهُ ؟ ] (١)
، إذاً لَزاحَ الباطلُ عن
الصفحه ١٢٩ :
ثم مرّ بنا فارسٌ ثالث على فرسٍ كميت ، متعمماً
بعمامة صفراء من تحتها قلنسوةٌ بيضاء ، عليه قبا
الصفحه ١٣٤ : عقيلته للسّيوف ، ثمّ انه دنا من عائشة رضياللهعنه وهي في هودجها ، فقال لها :
يا ام المؤمنين ما تريدين
الصفحه ١٤٥ : ثأري ولافوزن منه الان ، فرميت طلحة فأصبت نساه فجعل الدم ينزف ، فرميته
ثانية فجاءت به ، فأخذوه حتى وضعوه
الصفحه ١٤٧ : محمّد بن الحنفية (١) ، يأمره ان يحمل على القوم ، فأبطأ
بالحملة عليهم ، وكان بأزائه [ قومٌ من الرماة قد
الصفحه ١٦٠ : الأسفلَ ، إنّا واللهِ يا أميرَ المؤمنين [ ما نُبالي مَنْ عَنَدَ
عَنِ الحقِّ مِنْ ولَدٍ ووالدٍ. فقال أميرُ
الصفحه ١٨ : عليهالسلام : « قاتلَ
اللهُ مَنْ قاتلَكَ ، وعادى مَنْ عاداك » (٢).
اذن ما حقيقة هؤلاء الذين يقاتلون امير
الصفحه ٣١ : بريرةَ خادِمَتها
وابحثْ عنْ خَبَرها منها ». فقال له رسولُ الله صلىاللهعليهوآله
: « فتولَّ أنت يا
الصفحه ٣٥ :
قولاً من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
تعرفينه ، لنُهشتِ به نهش الرقشاء المطرقة ، والسلام
الصفحه ٣٩ :
وجاءت حتى دخلت
عليهنّ كأنها من النضارة ، فلما رأت ما هُنّ فيه من العَبثِ والسَفَهِ ، كشفت
نقابها
الصفحه ٤٥ :
حُنيف دار الامارة
والمسجد وبيت المال ، ولطلحة والزبير وعائشة ما شاؤوا من البصرة ، ولا يُهاجُون
حتى
الصفحه ٥٣ :
خطيباً واشار نحو
مسكن عائشة فقال : « هنا الفتنة ـ ثلاثاً ـ من حيث يطلع قرن الشيطان » (١).
حديث
الصفحه ٨٩ : مني. غير سابقك بقولٍ ، ولا متقدّمك بفعلٍ ،
وانت ابنُ حرب وطلابُ التِّراتِ (٢)
، وابي الضّيم ، وكتابي