الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لسُهيل بن عَمرو لطلبه على ردّ من أسْلَمَ مِنْ مواليهم :
« لتنتهين يا معشر قُريش أو ليبعثَ الله
الصفحه ١٨ : » (٤).
وعلى هذا الاساس فكل من صفق على يد
الامام عليّ بن ابي طالب عليهالسلام
بالبيعة ثمّ نكث بيعته فهو مشمول
الصفحه ٢٧ : رسول الله لم يتغيّر وقد غَيَّرْتَ سُنَّتهُ
يا نَعْثلُ (١)
!
وروى ليث بنُ ابي سُليم ، عن ثابت
الانصاري
الصفحه ٣٢ : عليهالسلام
، فذكر أبو الفرج الاصفهاني رواية بسند اسماعيل بن راشد قال : لما أتى عائشة نعي
عليّ امير المؤمنين
الصفحه ٣٣ :
، فقلتُ : كيف سَمَّيتهِ بعبد الرحمن ؟ قالت : حُباً لعبدِ الرحمن بنِ مُلْجم قاتل
عليّ (١) !!
رسائل
طلحة
الصفحه ٤٠ : ، فإذا
جاءَكم كتابي هذا فأسمعُوا وأطيعُوا واعينوا على ما سمعتم عليه مِنْ امر الله. وكَتَبَ
عُبيدُالله بنُ
الصفحه ٤٩ : يعرف بالحَوْأب ، عليه ناس من بني كلاب ، فعوتْ كلابهم على الركب ، فقالت
عائشة : ما
الصفحه ٥٧ : تأخذ بثأرهِ فجاء خِلافُ ما أرادتْ فرحمهما اللهُ جميعاً ، ثمّ قال : رحمَ
اللهُ عُمَر بن الخطاب كان والله
الصفحه ٧٨ : ؟ »
قالا : نعم ، خلافك لعمر بن الخطاب 2 في القسم ، لأنّك جعلت حقّنا في القسم
كحقّ غيرنا ، وسوّيت بيننا وبين
الصفحه ٨٨ : مروان بن الحكم الى معاوية : اما
بعدُ ، فقد وَصَلَ اليّ كتابك ، فنعمَ كتابُ زعيم العشيرة ، وحامي
الصفحه ٨٩ :
وأَقْتُلُ بالمظلوم مَن كان ظالماً
وذلك حكمُ الله ما عنه مَدْفَعُ
وكتب عبدُالله بن
الصفحه ٩٠ : الذلِّة.
وانت ابنُ حَرْب فَتَى الحروب ، ونصَّار
بني عبد شمس ، والهِمَمُ بك منوطةٌ لأنّك مُنهضُها ، فإذا
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
على أمير المؤمنين عليّ بن ابي طالب عليهالسلام
فصدقه بالغيب المكتوم ، وآثره على كل حميم ، ووقاه كل
الصفحه ٩٩ : حياة نبينا محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
نرى حقّ عليّ بن ابي طالب لازماً لنا ، وفضله مبرزاً علينا ، حتى
الصفحه ١٠٢ :
طلحة والزبير الى البصرة
قال الشيخ المفيد رحمهالله في أرشاده (١) :
لما بلغ أمير المؤمنين عليّ بن