الصفحه ٥٩ :
ترجمة المؤلف
اسمه
ونسبه :
هو السيد ضامن ابن السيد شدقم بن زين
الدين علي بن بدر الدين حسن
الصفحه ١٦٣ :
إنه دعا الله أَن
يقتُلني فقتلهُ اللهُ تعالى ».
أجلِسُوا [ كَعبَ بن سُورٍ ] (١) فأجلسَ ، فقالَ
الصفحه ٧٢ :
حضر من الناس كلهم
الاحمر والاسود فيما صنع به مثل ذلك.
فقال سهيلُ بن حنيف الانصاري : يا أمير
الصفحه ٤٢ :
كتاب
طلحة والزبير الى كعب بن سور
ولمّا اجمعت عائشة وطلحة والزبير
واشياعهم على المسير الى البصرة
الصفحه ٦٢ :
كان من المعاصرين للسيد زين العابدين بن
نور الدين بن عليّ بن الحسين الموسوي ـ يروي السيد عبد الرضا بن
الصفحه ٦٩ : عن ابي ذر جندب بن عبدالله الغفاري رضياللهعنه قال : دخلت على أمير المؤمنين علي بن
ابي طالب
الصفحه ٧٣ : : فجلسوا جميعاً ، وتحدثوا نجياً ،
ثمّ جاء إليه الوليد بن عُقبة بن ابي معيط وقال : يا أبا الحسن ، إنّك قد
الصفحه ٨٠ : عليهالسلام
جميع اعماله بالكتاب المجيد والسنة الواضحة
في السبب
الموجب لنكث طلحة بن عبيدالله والزبير
بن
الصفحه ٢٦ :
العاص ، والوليد بن
عقبة بن ابي معيط ، وعبد الله بن كريز بن عامر ، ويعلى بن اميّة ، وغيرهم من
الصفحه ٩٥ : عوَض من ركوب المآثم ونقص
في الدين.
اما انا فلا علي بني اميّة ولا لهم عليّ
ان اجعل الحزم داري والبيت
الصفحه ١٤٥ :
قال [ المصنف رحمهالله ] :
ثم برز فقتله مروان بن الحكم (١) ، فقال عليهالسلام
: انا لله وانا
الصفحه ١٤٨ : الاربع ، فأخذوه بالسيوف
قطعاً ، وكان المعرقب له أبو جعدة بن غوبة الانصاري.
فمن قتل عنده محمد بن طلحة
الصفحه ١٥٤ :
وهو يشير الى احدِ تلك البيوت ، قد
اختلى فيه مروان بن الحكم ، وعبد الله بن الزبير ، وعبد الله بن
الصفحه ١٦١ : عليهالسلام
بعبدِاللهِ بن حميدِ بن زُهَير ، فقال عليهالسلام
: « إنّ هذا أيضاً ممّن أوضَعَ في قتالنا ، [ ثمّ
الصفحه ٦١ : فيها : يقول جامعه الفقير الى
الله الغني ، ضامن بن شدقم بن علي الحسيني المدني : وصلت الى البصرة في شهر