الصفحه ١٢٥ : راجعها في الغارات. وابن ابي
الحديد في شرح النهج فقال : انها خطبة للامام عليهالسلام
بعد مقتل محمد بن ابي
الصفحه ٥٤ : رجاله العثمانية عن عائشة ، في ذكر الحال وهزيمة القوم في الحرب
وشرح الصورة ورأيها فيما كان ذلك ، فقال
الصفحه ٣٧ :
لحِق ، وقد بلغك
الذي كان في الاسلام من مصاب عثمان بن عفان ، ونحن قادمون عليك ، والعيان اشفى لك
من
الصفحه ٣٦ :
، فأقاتلك حتى أردك الى بيتك ، والموضع الذي يرضاه لك ربُّكِ » (١).
ردُّ
عائشة على الاشتر
فكتبت إليه في
الصفحه ١٣٣ : قتيلاً ، فقالت اُمُه فيه هذه الابيات
شعراً (١) :
يا رَبِّ إن مُسْلِماً اتاهُمُ
الصفحه ٨٦ :
سَمُوم (١) الجَوْزاء عند اعتدال الشمس في أفقها ،
إلا انّ أخاك (٢)
عثمان أصبحَ منك بعيداً ، فصرتُ
الصفحه ٢٥ :
، فيحاول الامام على الرغم من ممانعة طلحة إيصال الماء الى عثمان. فيروي ابن
الاثير في هذا الشأن : فقال عليّ
الصفحه ٣٩ :
وجاءت حتى دخلت
عليهنّ كأنها من النضارة ، فلما رأت ما هُنّ فيه من العَبثِ والسَفَهِ ، كشفت
نقابها
الصفحه ٩٩ :
ووضعته (١) ، فيه لرأيك تضعيف ، ولابيك فيه تعنيف
وتفضيل (٢)
لابن ابي طالب وقديم سوابقه وقرابته من
الصفحه ١٠٣ : الصدع ، ورتق به الفتق ، وأمن به
السبل ، وحقن به الدماء ، وألف به ذوي الاحن والعداوة ، والوغر في الصدور
الصفحه ١٢٣ : ، واستجلَبَ خَيْلَهُ ، [ وشبَّ ] (٢) في ذلك وخَدَعَ ، وقد بانَت الأمورُ (
فتمخضت ) (٣).
والله ما انكروا
الصفحه ١٦٢ :
فقال عليهالسلام : « وأما هذا [ فقتل ابوه ] (١) يَوم قُتِلَ عُثمان [ في الدار ] (٢) خَرَجَ
الصفحه ١٠٤ :
طائعين [ غير مكرهين
] !!.
ثم لم يلبثا حتى استأذناني في العمرة ، والله
يعلم انهما أرادا الغدرة
الصفحه ١٥٣ :
علينا بغير اذنٍ
منّا ، وجلوسك على رَحْلِنا بغير إذننا (١)
!
فقال : نعم ، لو كُنْتِ في البيتِ
الصفحه ٧٩ :
فأمضيتُ ما دلاني
عليه فأتبعته ولم أحتج الى رأيكما فيه ولا أرى غيركم ، ولو وقع ما ليس في كتاب
الله