الصفحه ٣٧ :
لحِق ، وقد بلغك
الذي كان في الاسلام من مصاب عثمان بن عفان ، ونحن قادمون عليك ، والعيان اشفى لك
من
الصفحه ٤٢ : عليهالسلام إليها : مَنْ رجال البصرة ؟
قال : ثلاثة ، كلهم سيد مطاع : كعب بن سُور
في اليمن والمنذر بن ربيعة
الصفحه ٤٦ : رباطاً وعمدوا الى لحيته ـ وكان شيخاً كثّ اللحية ـ فنتفوها حتى لم يبق
منها شيء ، وقال طلحة : عذبوا الفاسق
الصفحه ٦٠ :
عن الجزء الثالث من
كتابه ( تحفة الازهار ) انه كان حياً سنة ١٠٨٨ ه (١).
مكانته
العلمية :
كان
الصفحه ٧٢ :
حضر من الناس كلهم
الاحمر والاسود فيما صنع به مثل ذلك.
فقال سهيلُ بن حنيف الانصاري : يا أمير
الصفحه ٧٤ :
وابي ايوب وسهيل بن حنيف وجماعة من المهاجرين والانصار ، وقال : اعلموا ان هؤلاء
النفر قد بلغنا عنهم ما هو
الصفحه ٩٢ : عثمان أو أقتل
قاتله ، فعجِّل عليّ بما تتوقاه من رأيك الحسن (٩)
، فإنا منوطون بِكَ منتظرون لوعدك متبعون
الصفحه ٩٥ : عوَض من ركوب المآثم ونقص
في الدين.
اما انا فلا علي بني اميّة ولا لهم عليّ
ان اجعل الحزم داري والبيت
الصفحه ١٠٣ : ، ولا بلغ شيئاً كان في التقصير
عنه وكان من بعده ما كان من التنازع في الامر ، فتولى أبو بكر وبعده عمر
الصفحه ١٠٤ : بيعتي ونقضا عهدي (٣)
فعجباً لهما من انقيادهما [ لابي بكر وعمر وخلافهما لي ] (٤) ، ولستُ بدون احد الرجلين
الصفحه ١٠٦ : صادِقينَ ] (٥).
فوَالله لَوْ لَمْ يصيبوا من المُسْلمين
الا رَجُلاً واحِداً مُتعمِدِين لِقَتْلِهِ ، بلا
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لها
قال أبو عليّ احمد بن الحسين بن احمد بن
عمران : فيما استخرج من كتاب « الاختصاص » (١)
حدثني
الصفحه ١١٤ :
لو ان معتصما من زلة احد
كانت تبدل [ إيحاشا بايناس ] (١)
تحرك
الصفحه ١٢٠ : عليها أمثل من أن يَتفرَّقَ المسلمون
، وتُسفَكَ دماؤهم ، فنحن أهلُ بيتِ النّبوّةِ ، وعترة رسول الله
الصفحه ١٣٩ :
أعجب مِن مُكفّر
الايمانِ
انظر : الكامل في
التاريخ ٣ : ٢٤٠.
وقال همام الثقفي في فعل
الزبير