الصفحه ٩١ :
فالموتُ أحسنُ من ضيْم ومن عارِ
إنّا بنو عبد شمس معشرٌ أنُفٌ
غُرٌّ جحاجحةٌ طُلابُ
الصفحه ١١٣ : في الناس : من أراد
الخروج فليخرج ، فأنّ ام المؤمنين نأت عن الخروج.
فدخل عليها عبدالله بن الزبير بن
الصفحه ١١٩ :
هذا على عهدٍ اليّ فيه
من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
أَمَ واللهِ ، لابقرنَّ الباطل حتى
الصفحه ١٢١ : عَليها [ اي عائشة ] ، حَتى أخْرَجَاهَا مِنْ بَيتِها
يجرانها كما تجرُّ الأمَةُ عند شِرَائِها ، حتى قَدِمَا
الصفحه ١٣٠ :
فارس فارس مختلفي التيجان غالبها الصفرة والبياض ، ومعه راية صفراء.
فقلت : من هذا ؟
فقيل لي : هذا قيس
الصفحه ١٣٣ :
يَتْلُو كتِابَ الله لا يَخْشاهُمُ
فَخضبُوا مِن دَمِهِ لحاهمُ (٢)
وامّهُ قائمةٌ
الصفحه ١٤١ : الاحنف بن قيس في جمع من بني
تميم ، فأخبر به فرفع صوته ، وقال : ما معشر بني تميم هذا الزبير بن العوام فما
الصفحه ١٤٤ : سمعته يقول : « اللهم والِ من والاه ، وعادِ من عاداه ، وانصر من نصره ، واخذل
من خذله ؟ »
وانت أوّل من
الصفحه ١٥٠ : ، فعلاه مالك
بالسيف ، فلم يجد له سبيلاً الى قتلهِ ، وعبدالله ينادي من تحته :
اقتلوني ومالكاً واقتلوا
الصفحه ١٦١ : حيثُ شكَّ في القتال ، وما ألوم اليوم مَنْ
كفَّ عنّا وعن غيرنا ، ولكنَّ [ اللوم على ] (٨)
الذي قاتلنا
الصفحه ١٥ : سببها ما احدثه طلحة والزبير من نكث بيعتهما التي بايعا بها امير المؤمنين عليهالسلام طائعين غير مكرهين
الصفحه ٢٢ : عليهالسلام
: « ما كُنتُ أظُنُّ أنْ اُكلِّمَ أحداً من قُريشٍ فيُردّني ، دَعْ ما كُنتَ فيه
يا طلحة ». فقال
الصفحه ٢٦ :
العاص ، والوليد بن
عقبة بن ابي معيط ، وعبد الله بن كريز بن عامر ، ويعلى بن اميّة ، وغيرهم من
الصفحه ٢٧ : عَبْدَين مِن عِبادنا صالحينِ فَخَانتاهُما فلَم يُغنيا
عنهُما مِنَ اللهِ شَيْئاً وقيلَ ادخُلا النارَ مع
الصفحه ٣٣ : عليهالسلام
الفتية ، وقد حاولوا استدراج من له تأثير في الساحة السياسية ، فكاتبوهم يطالبونهم
بأتخاذ موقف مشابه