الصفحه ٤٥ :
حُنيف دار الامارة
والمسجد وبيت المال ، ولطلحة والزبير وعائشة ما شاؤوا من البصرة ، ولا يُهاجُون
حتى
الصفحه ٥٣ :
خطيباً واشار نحو
مسكن عائشة فقال : « هنا الفتنة ـ ثلاثاً ـ من حيث يطلع قرن الشيطان » (١).
حديث
الصفحه ٨٩ : مني. غير سابقك بقولٍ ، ولا متقدّمك بفعلٍ ،
وانت ابنُ حرب وطلابُ التِّراتِ (٢)
، وابي الضّيم ، وكتابي
الصفحه ٩٨ :
فحسبك من احدى ثلاث رأيتها
بعينك أو تلك التي لم تعاينِ
ركوبك بعد الامن حرباً
الصفحه ٩٩ :
ووضعته (١) ، فيه لرأيك تضعيف ، ولابيك فيه تعنيف
وتفضيل (٢)
لابن ابي طالب وقديم سوابقه وقرابته من
الصفحه ١٠٠ :
وبطنتما له ] (١) واظهرتما العداوة له حتى بلغتما فيه
مجهودكما ، ونلتما منه مناكما ، فخذ حذرك يا ابن
الصفحه ١٢٥ : ) (٢)
، وَأجْمَعُوا على مُنَازَعتي حَقّاً كُنتُ أوْلى بهِ من غيْري (٣) ، وقالوا : ألا إنّ في الحقِّ أنْ تأخُذَهُ
، وفي
الصفحه ١٢٦ : جبلة العبدي (٤)
، وقتلوا رجالاً صالحين.
ثم اتبعوا من نجا منهم ، يأخذونه من كل
حائط ، ومن تحت كل راية
الصفحه ١٣٥ : تجهزوا على جريح ، ولا تقتلوا اسيراً ، ولا تتبعوا مولياً
، ولا تقبلوا شيئاً من اموالهم ، إلا ما تجدونه في
الصفحه ١٣٨ :
فقلتُ : حسبُك من عذلٍ ابا حسنٍ
فبعض هذا الذي قد قلت يكفيني
فقالت له عائشة
الصفحه ١٤٦ :
فتىً كان يُدنيه الغنى من صديقه
إذا ما هو استغنى ويَبعِد الفقرُ
الصفحه ١٤٩ :
والقنا المسددِ
قال : والذي قتل من اصحاب الجمل ستة عشر
الف وسبعمائة وسبعون رجلاً (١)
، والذي قتل
الصفحه ١٥٣ : الى المدينة.
قالت : أبَيتُ عمّا قلت ، وخالفتُ امرَ
من وصفت (٤)
، فمضى إليه واخبره بأمتناعها
الصفحه ١٥٦ :
فسجدت وقالت : ما
ازددت والله يابن ابي طالب الا كرماً ، ووددت اني لم اخرج ، وان اصابتني كيت وكيت
من
الصفحه ١٥٩ : واخيهم غُفِرَ
لهم ».
من كلامه عليهالسلام عندما طاف بالقتلى (٢)
« هذه قُرَيْشٌ ، جَدَعْتَ أنفي