الصفحه ١٠٣ : ، ولا بلغ شيئاً كان في التقصير
عنه وكان من بعده ما كان من التنازع في الامر ، فتولى أبو بكر وبعده عمر
الصفحه ١٠٤ : بيعتي ونقضا عهدي (٣)
فعجباً لهما من انقيادهما [ لابي بكر وعمر وخلافهما لي ] (٤) ، ولستُ بدون احد الرجلين
الصفحه ١٠٦ : صادِقينَ ] (٥).
فوَالله لَوْ لَمْ يصيبوا من المُسْلمين
الا رَجُلاً واحِداً مُتعمِدِين لِقَتْلِهِ ، بلا
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لها
قال أبو عليّ احمد بن الحسين بن احمد بن
عمران : فيما استخرج من كتاب « الاختصاص » (١)
حدثني
الصفحه ١٠٩ : ] (١) فلا [ تبذخيه ] (٢) وسكني عقيراك فلا تضحي بها [ الله من
وراء ] (٣)
هذه الامة ، قد علم رسول الله
الصفحه ١١٤ :
لو ان معتصما من زلة احد
كانت تبدل [ إيحاشا بايناس ] (١)
تحرك
الصفحه ١٢٠ : عليها أمثل من أن يَتفرَّقَ المسلمون
، وتُسفَكَ دماؤهم ، فنحن أهلُ بيتِ النّبوّةِ ، وعترة رسول الله
الصفحه ١٣٩ :
أعجب مِن مُكفّر
الايمانِ
انظر : الكامل في
التاريخ ٣ : ٢٤٠.
وقال همام الثقفي في فعل
الزبير
الصفحه ١٥٥ : انفه ، وهو ابن الاكبش الاربعة ، وستلقى الامة منه ، ومن ولده
يوماً احمر ».
قال المسعودي : ولمّا توجهت
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لسُهيل بن عَمرو لطلبه على ردّ من أسْلَمَ مِنْ مواليهم :
« لتنتهين يا معشر قُريش أو ليبعثَ الله
الصفحه ٢٣ : بعد فإنّ لي حقّ الاسلام
وحقَّ الاخاء والقرابة والصِّهر ، ولو لم يكن من ذلك شيء وكنّا في الجاهلية
الصفحه ٣٤ : القرآن ذيلك فلا تندحيه ، وسكِّن عُقيراكِ فلا تصحريها ، الله من وراء هذه
الامة ، لو علم رسول الله
الصفحه ٤٤ :
رد
الاحنف عليهما
وكتب الاحنف اليهما :
« اما بعدُ ، فإنه لم يأتنا من قبلكم
أمرٌ لا نشك فيه الا
الصفحه ٥٢ : حملك على ما صنعت ؟ » قالت : ذيت وذيت (١). فقال : « اما والذي فلق الحبة وبرأ
النسمة ، لقد ملأت أذنيك من
الصفحه ٥٧ : الخُبُر في منازلهم لكثيرُ ، ولكنّي أُعالجُ الشِبعَ من الطعام فما أقدِرُ ، فنعوذ
باللهِ من الفتنةِ ! ولقد