الصفحه ١٦٢ : هارباً يغدو من الصَّفِّ
، [ فَنْهنَهْتُ ] (٥)
عنهُ فلم يَسمعْ مَنْ [ نَهْنَهْتُ ] (٦)
، حتى قتل ، وكان
الصفحه ٩٧ : وعليه خلفك ، والشاهد عليك
بفعلك من يأوي (٢)
ويلجأ اليك من بقية الاحزاب ورؤوس النفاق والشقاق لرسول الله
الصفحه ٩٠ : ، التمِسُ [ دريّة ]
(٢) استجنُّ بها
من خَطَأ الحوادث ، حتى وقعَ اليَّ كتابُك ، فأنتبهت من غفلة طار فيها
الصفحه ١١٠ : : لو ذكرتك من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خمساً في علي عليهالسلام لنهشتيني نهش الحية الرقشا
الصفحه ١٢٧ :
على الطعن الدعسي (١) والضرب الطلخفي (٢) ، ومبارزة الاقران.
وأيّ امرئ منكم أحَسَّ من نفسِه رباطة
الصفحه ١٣٢ :
وربَّ العرشِ العظيم
، هذه البصرة ، فأسألك من خيرها وأعوذُ بِكَ من شرّها ، اللّهم ، انزلنا فيها خير
الصفحه ١٥١ : ء محمدُ بنُ ابي بكر رضياللهعنه وادخل يده الى اختهِ ، فقالت له : من
هذا المتهجم على حرم رسول الله
الصفحه ١٩ :
واين هُم من حديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو يعلن للملأ : « إن وَليتُم علياً يَسلُك
بكم
الصفحه ٨٣ :
نَفَسك امتهانَ مَن
ييأس القوم من نصره وانتصاره ، وابحث عن أمورهم بَحْثَ الدّجاج عن حَبِّ الدُّخَن
الصفحه ١٠١ :
دوننا ، وقد منَّ
الله تعالى عليك بالخلافة من بعده ، فولّنا بعض عمّالِك.
فقال عليهالسلام
: ارضيا
الصفحه ١٢٨ : ، فقلت : من هذا ؟
فقيل لي : هذا أبو ايوب الانصاري ، صاحب
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهؤلا
الصفحه ١٥٤ : عامر ، [ وجماعة
من بني اميّة ] (١)
، فضرب كل من كان معه على قائم سيفهِ ، لما علموا منه عليهالسلام
الصفحه ٥٦ : معنا فتيانٌ احداثٌ مِنْ
قريشٍ وكان لا علمَ لهم بالحرب ولم يشهدوا قتالاً ، فكانوا جُزراً للقوم ، فإنا
الصفحه ٧٠ : من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في اماكن عديدة سمعوها منه صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فإن دان لك
الصفحه ١١١ : ]
(٣) ايتكنّ
صاحبة الجمل الاحدب (٤)
تنبحها كلاب الحوأب ، فرفعت يدي من الجشيش ، وقلتُ : اعوذ بالله من ذلك ان