الصفحه ٤٤٣ :
بهمّته على كلّ همام ، والفائز بالظّفر على إرغام كلّ ضرغام ، إذا تصدّر [للفقه] فالمزنىّ
من مزنته قطرة
الصفحه ٩٠ : الا
باليسير مما سمعه ، لأنه أدركته المنية كهلا ومات فجأة سنة عشرين وأربع مئة.
وكان هو وأخوه أبو
عبد
الصفحه ١٥٥ : إلى المنتخب لأنّ فيه تراجم تتناسب مع
العنوان.
(٢) الأنساب ،
الزباري ، منتخب السياق ٨٨٥ ، سير أعلام
الصفحه ٢١٢ : ، لأن السمعاني نقل هذه الترجمة من هذا الكتاب دون تصريح ، وأما
الثاني فكان رسم الخط في أصلي مشوشا
الصفحه ٢٤١ : أبيه
والمخلدي والخفاف وطبقتهم ، ولم يرو الكثير لأنه مات فجأة في حدّ الكهوله سنة ثلاث
وأربعين وأربع مئة
الصفحه ٢٨٠ : ، ولم يحدّث الكثير
، لأنه مات في حدّ الكهولة.
سمع من بشر بن
أحمد ، وأبي عمرو ابن حمدان ، والحاكم [أبي
الصفحه ٢٨٨ : الحافظ ، ولم
يحدّث إلّا باليسير لأنّه مات في حدّ الكهولة سنة نيف وثلاثين وأربع مئة ، وهو أخو
أبي سهل
الصفحه ٣٣٦ :
بالمعاملة والمجاهدة ، وهو أعظم وأشهر وأجلّ من كلّ مدح يمدح ، لأنه كان متصرفا في
النفوس والأحوال ، بقوّة حاله
الصفحه ٣٤٥ : ، المشتبه ١ / ٣١٢.
(٢) وهذا التاريخ لم
يرد في (م) ولا ينبغي أن يرد فيه لأنه من الالحاقات التي حصلت بعد
الصفحه ٤٣٣ : جماعة من العارفين بالأنساب ؛ لأنه أبو عثمان إسماعيل بن
زين البيت ابنة الشيخ أبى سعد الزّاهد بن أحمد بن
الصفحه ٤٤٧ : رائحة المعرفة ، أو التيقّظ لشىء من أنوار المشاهدة ، حتى مرن على ذلك ، ولان.
ثم عاد إلى وطنه
لازما بيته
الصفحه ٤٤٤ : ، ولا يحابى أحدا فى التزييف إذا لم يرض كلاما ، ولو كان أباه أو أحدا من
الأئمة المشهورين.
وكان من
الصفحه ٤٤٩ : المنصف
اللبيب إذا رجع إلى نفسه ، علم أن أكثر ما ذكره ، مما رمز إليه إشارات الشرع وإن
لم يبح به ، ويوجد
الصفحه ٥٥٢ : طال ملكك
والصباح أسير
١٩٧٤ : بيتان لابي سعد بن دوست :
وإني لارثي
للكتاب إذا غدا
الصفحه ٥ : حاضرا ، وكان يدخل عليه المشايخ للزيارة وأراد أن يدخل الأستاذ
أبو علي فقيل ، له : إذا دخل عليك ، فينبغي