الصفحه ٢١١ : مدة ملكهم مائة وثمانية وعشرون سنة وأولهم
السلطان الملك الملقب بالظافر سيف الدين ابن برقوق بن آنض
الصفحه ٢١٩ : السلطنة بمصر فى خدمة السلطان جقمق العلاى ومن بعده وكان من
أهل الخير رحمهالله.
وفى سنة ٨٠٧ ه
قدم إلى
الصفحه ٢٣٠ : ـ : قال النجم عمر بن فهد رحمهالله فى كتابه «إتحاف الورى بأخبار أم القرى» فى حوادث سنة
الصفحه ٢٣٢ : رحمهالله ، وفى هذه السنة جدد الأشرف بر سباى الكسوة الحمراء داخل
الكعبة الشريفة وكساها من داخل وزال الكسوة
الصفحه ٢٣٣ : بأن تكسى بها الكعبة الشريفة كل سنة.
الصفحه ٢٤٢ : الحجاج والزوار ـ وذلك فى سنة ٨٧٩ ه ـ.
ووصل منه خشب
للمسجد الحرام فى الخامس والعشرين من ذى القعدة إلى
الصفحه ٢٤٥ : عشر شهر رمضان سنة ٨٧١ ه طلع رئيس المؤذنين
الشيخ شمس الدين محمد بن الخطيب إلى المئذنة الشريفة اليمانية
الصفحه ٢٥٦ : ، وولوه السلطنة ،
ولقبوه الملك الأشرف قانصوه الغورى سنة ٩٠٦ ه ، وفرح العسكر بولايته لأنهم سئموا
تعدد
الصفحه ٢٦١ : تقوى بالمال ، وقاتل وجمع خزائن من كل صنف.
فتوجه فى حدود
إحدى وعشرين وتسعمائة إلى الهند فى حدود سنة
الصفحه ٢٧١ : والبركات) ، وقد كانت وفاته فى
سنة ٨٨٧.
الصفحه ٢٨٦ : تخت ملكه الشريف تهيأ لأخذ مصر وإزالة دولة
الجراكسة وتوجه بعسكره الجرار ناحية حلب فى سنة ٩٢٣ ه ، وخرج
الصفحه ٢٩١ : .
وكانت وفاته (رحمهالله تعالى) وأسكنه غرف الجنان ، وأنزل عليه شبائب المغفرة
والرضوان ، فى سنة ٩٢٦ ه
الصفحه ٢٩٢ : عليه من الحجازيين ، وأنعم على كل أحد يحبه.
وكان يرسل الصدقات
الرومية كل سنة ، فلما افتتح مصر ، وجد
الصفحه ٣٠٤ : عليها علامات القبول عند الله تعالى ، وكان عزله فى سنة ٩٣٩ ه.
وولى مكانه فى
الوزارة العظمى من المماليك
الصفحه ٣٠٥ : جهزوا إلى
الأعتاب السلطانية ، وذلك فى سنة ٩٣٠ ه ، وخبط محمود بيك وجانم الحمزاوى مصر إلى
أن ورد مصطفى