الصفحه ١٢٧ : زاد فيه الضعف مما كان عليه قبل ، وفرغ منه
، ورفعت الأيدى عنه فى ذى الحجة سنة ١١ ه ، وذلك بتيسير الله
الصفحه ١٣٤ : حيث وجدهم.
قال النجم عمر بن
فهد فى حوادث سنة ١٦٠ ه : «وفيها حج أمير المؤمنين المهدى العباسى ، وحمل
الصفحه ١٤١ : ابن الزمن ،
ويقف عليه بنفسه ، وكان أمير الحاج يشبك الجمالى.
فوصل فى موسم سنة
٨٧٥ ه ، ووقف بنفسه
الصفحه ١٤٩ : ، ووضع بعرفه ، وذلك فى أول حجات الرشيد ، وقيل : فى سنة من الهجرة ، ووصل
إلى مكة المشرفة منبر صغير له ثلاث
الصفحه ١٥٥ : محرم سنة ١٩٨ ه.
قال محمد بن راشد
: أخبرنى إبراهيم بن المهدى : أنه كان مع الأمين لما حوصر ؛ فطلبنى فى
الصفحه ١٥٦ : زبيدة أشد ما تم ، آل الملك إلى عبد الله المأمون بعد قتل
أخيه فى سنة ١٩٨ ه ، وكان من رجال بنى العباس
الصفحه ١٧١ : الخلافة ، وجميع الأمور يتلقاها الموفق
بصدر منشرح ، وسد غاية السداد ، وفى أيامه فى سنة ٣٧١ ه وقع وهن فى
الصفحه ١٧٥ : المعتصم بن هارون الرشيد العباس ، مولده سنة ٣٣ ه ، وبويع له بالخلافة بعد عمه
المعتمد فى تاريخ وفاته
الصفحه ١٨٠ : ، وانكشفت الفضة فيجدد تمويهها
كل سنة ، والمناسب إعادة ذلك ذهبا صرفا كما كان ، وأن رخام الحجر ـ بسكون الجيم
الصفحه ١٨٤ : البلاد فى سنة ٢٩١ ه ،
وخلف من بعدهم خلف ظهر منهم مفاسد ، وسيأتى ذكرها استطرادا ، وتعب المسلمون كثيرا
فى
الصفحه ١٨٧ :
ويا رب ألسنة
كالسيو
ف تقطع رقاب
أصحابها
وكم وهى المرء
من نفسه
الصفحه ١٩٨ : الحجر عندهم
أكثر من عشرين سنة ، يستجلبون به الناس طمعا أن يتحول الحج إلى بلدتهم ـ وبأبى
الله ذلك
الصفحه ٢٠٦ :
والتحم القتال ووقع الطوارق النزال وزحف الجيش إلى الجيش فى يوم الخميس عاشر محرم
الحرام سنة ٦٥٦ ه ، وثبت
الصفحه ٢٠٧ : تعالى) فى يوم الأربعاء رابع عشر ليلة خلت من صفر سنة ٦٥٦
ه ، وانقطعت خلافة بنى العباس وهم سبع وثلاثون
الصفحه ٢٠٨ :
البندقدارى فى سنة ٦٥٦ ه ، فخرج السلطان بيبرس إلى ملاقاته وأكرمه ، وأثبت نسبه
فى موكب عظيم فيه قضاة الشرع