الصفحه ٨١ :
، وهو أول من سن الرحلتين لقريش ؛ رحلة الشتاء ، ورحلة الصيف ، وهو أول من طعم
الثريد بمكة ، واسمه عمرو
الصفحه ٨٢ : تركت لا
يمنع من شحومها آدمى ولا وحش ولا طير.
قال الزهيرى :
وكان عبد المطلب أول من سن ديّة النفس مائة
الصفحه ٨٣ : ، وأنها أقامت فيها خمسمائة سنة».
وقال ابن عتبة : «فبعث
الله تعالى طائرا فاختطفها ، وذهب بها ، قالت قريش
الصفحه ٨٨ : المقتدر الخليفة
العباسى أمرت غلامها لؤلؤ أن يلبس جميع أسطوانات البيت ذهبا ، ففعل ذلك فى سنة ٣١
ه».
قال
الصفحه ٩٠ : محمد بن محمود بن كمال بعد صلاة الجمعة لأربعة
عشر ليلة ، خلت من شهر ربيع الأول سنة ٩٥٩ ه فى الحرم
الصفحه ٩٢ : رحمهالله ، وكان له عقل مجسما ورأى صواب محضا ، وله فضل تام وفكر
صائب تمام ، توفى إلى رحمة الله تعالى فى سنة
الصفحه ٩٨ : الناس ، باقية يرونها فى سقف البيت الشريف ،
أوقات فتح الكعبة لسائر الناس.
وقد وصل فى وسط
سنة ٩٧١ من
الصفحه ١٠٠ : السنية ، وقرأت المراسيم الشريفة المطاعة فى الأقطار والجهات فوق منبر
لطيف بصوت جوهرى يسمعه الخاص والعام
الصفحه ١٠٤ : ) مملكة العرب من الجراكسة بالسيف والسنان ، جهزت كسوة الكعبة
الشريفة داخلا وخارجا ، وكسوة المدينة الشريفة
الصفحه ١٠٥ : كان ينزع كسوة البيت فى كل سنة ، فيقسمها على الحاج» ،
وقال أيضا : «حدثنى جدى ، حدثنا عبد الجبار بن
الصفحه ١١٢ :
والصخر العظام ، وكبسه بالتراب ، فلم يعله سيل بعد ذلك ، غير أنه جاء سيل عظيم فى
سنة ٣٠٣ ه ؛ فكشف عن بعض
الصفحه ١١٤ :
وكان القاضى أبو
البقاء بن الضياء المذكور فى أوسط المائة الثامنة (١) ، ووفاته فى سنة ٧٥٣ ه ، ولا
الصفحه ١١٥ : . انتهى.
قال الحافظ النجم
عمر بن فهد فى تاريخه فى حادث سنة ٣٣ ه : «فيها اعتمر أمير المؤمنين عثمان بن
الصفحه ١١٧ : ، وقاتل قتالا عظيما ، إلى
أن استشهد رضياللهعنه فى سنة ٧٣ من الهجرة ، وأنشد فيه النابغة الجعدى
الصفحه ١١٨ : وعشرون سنة.
وكانت النفقة قصرت
بقريش لما بنوا الكعبة يومئذ ؛ فأخرجوا الحجر من البيت ، وجعلوا عليه حائطا