الصفحه ١٤٨ :
وأسلم فيه جماعة
من الصحابة رضياللهعنهم ، ولما أسلم فيه عمر رضياللهعنه ظهر الإسلام ، وفيه الآن
الصفحه ١٥٠ :
وما جهلت طعم
العلا
ولكنها تورث
العافية
وقيل فى ذلك أيضا
الصفحه ١٥٦ :
إن المنايا
كثيرة الشرك
ما اختلف الليل
والنهار ولا
دارت نجوم
السماء فى
الصفحه ١٧٢ : هارون المذكور ،
بعمارة ما انهدم من المسجد الحرام الشريف ، وجهز إليه مالا بسبب ذلك ، وشرع فى
عمارته
الصفحه ١٩٦ :
ففى عام ٣١٧ ه لم
يشعروا الحجاج يوم «التروية» بمكة إلا وقد وافاهم ـ عدو الله ـ أبو طاهر القرمطى
فى
الصفحه ٢١٥ : .
وكانت مدة سلطنتهم
بمصر من سنة ٨٩١ ه ، وهذا كلام واقع فى البين.
ولنرجع إلى أحوال
الملك الظاهر برقوق
الصفحه ٢٢٦ : طفلا وقاتلهم وقتل منهم كثيرا إلى أن صفى فخلع الملك المظفر وتسلطن عوضه فى
يوم الجمعة لليلة بقيت من شعبان
الصفحه ٢٢٧ :
وكان مدة سلطنة الملك
الصالح ثلاثة أشهر وأربعة عشر يوما ، واستمر بعد الخلع عند دولته فى القلعة إلى
الصفحه ٢٣٠ : ـ من علمتائنا ـ بالحرمين الشريفين التأبى من ذلك والإنكار
على فاعله ـ مع أنه سائغ فى مذهب الإمام أبى
الصفحه ٢٤٣ : الحرم الشريف
ليبنى له فيه مدرسة يدرس فيها علماء المذاهب الأربعة ورباطا يسكنه الفقراء ، ويعمل
ربوعا
الصفحه ٢٤٥ :
فصل
ومن أعظم ما وقع
فى أيام السلطان قايتباى من الأمور الهائلة :
حريق المسجد
الشريف النبوى
الصفحه ٢٥٣ : ، وعمارة الخان والسبيل ظاهرة.
وسافر السلطان فى
ظهر يوم بالسبت لأربعة عشر ليلة خلت من ذى الحجة بعد أن طاف
الصفحه ٢٥٤ : انتقاله إلى
رحمة الله تعالى فى أخر يوم الأحد بثلاث بقين من ذى القعدة سنة ٩٠٩ ه ، وصلى عليه
يوم الاثنين
الصفحه ٢٥٨ : المذكور وعلى
سلطانه وعلى الظلمة من أعوانه فصادفت ساعة الإجابة ، وبت تلك الليلة على طهارة ،
وأنا أفكر فى
الصفحه ٢٦١ :
وكان للأمير حسين
المذكور أسمطة عظيمة محدودة فى سائر الأيام ، وكان أكولا بذولا للطعام ، سمحا