الصفحه ٢٧٥ :
وذاك خليف النقص
فى معظم الشهر
هو الغيث إلا أن
للغيث مسكة
وذا لا يزال
الدهر
الصفحه ٢٧٨ : ،
ولم تطل مدة سلطنته لأنه كان سفاكا يكثر (١) من القتل ، وهذه عادة الله تعالى فى السلاطين ، والأمرا
الصفحه ٢٩٦ :
واستدعوا رأيه
العالى فى ذلك ، فكتب إليهم الجواب بالمبادرة إلى امتثال الأمر السلطانى أن يوزع
ذلك
الصفحه ٣٤١ : اسمه مصطفى من المجاورين بمكة ، فبذل جهده فى عمارتها ، وأصلح قناتها إلى أن
أجرى عين مكة ، ودخلتها وخرجت
الصفحه ٣٥٧ : الشريفين ، وهو شاه زاده ، وفضل بتشارفه وكساويه فى كل عام إلى الفقراء
والعلماء ، وكان يصل إحسانه فى كل سنة
الصفحه ٣٢ :
هذا الجانب الشرقى
ميلا ظاهرا محسوسا ، بحيث كان يخشى سقوطه ، ثم علق ، وأسند بالأخشاب فى أيام
الصفحه ٣٥ :
* الباب الخامس :
فى ذكر الزيادتين اللتين زيدتا فى المسجد الحرام بعد التربيع الذى أمر به المهدى
الصفحه ٥٣ : ، والإمام أحمد بن حنبل (رضى الله تعالى عنهما)
إلى استحباب المجاورة بها فى قولهم : وإنه الأفضل ، قال : وعليه
الصفحه ٩٤ : السلطانى مصفحا بالذهب ؛
وأرسل إلى هنا ، فوضع موضع الميزاب الذى كان فى الكعبة ، وجهز إلى الباب الخاقان
الصفحه ١١٣ : يقفون هنالك للدعاء ، وأما
الآن بعدما حالت الأبنية عن رؤية البيت الشريف يقف الناس للدعاء فيه على العادة
الصفحه ١١٨ : قال فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يخرب الكعبة ذو السوقتين من الحبشة».
قال الإمام عبد
الله بن
الصفحه ١١٩ :
وكان فراغه من
عمارة البيت الشريف فى سابع عشر رجب سنة ٦٤ من الهجرة النبوية ، فخرج إلى التنعيم
هو
الصفحه ١٢٥ : فى الحبس ، فعهد إبراهيم لأخيه عبد الله هذا ، وبويع فى
الكوفة فى ثالث ربيع الأول سنة ١٣٢ ه ، وكان
الصفحه ١٤٢ : التعرض لعرضها ؛ فبقى فى إيوانه ازدوار بسب ذلك ، فقال : هذا الازدوار خير من
الاستقامة ، وصار ذلك مثلا يذكر
الصفحه ١٤٣ :
الاتساع ، وانخل
فى قرب الركن اليمانى فى المسجد من أسفله ، دار أم هانئ بنت أبى طالب (رضى الله
تعالى