الصفحه ٥١ :
الحاكم فى
المستدرك. وما هو أحب البقاع إلى الله يكون أفضل. والظاهر : استجابة دعائه
الصفحه ٧٠ :
الله تعالى أنه
سيحج كل واحد ، ولبى كل واحد بعدد حجه فى أصلاب الآباء وأرحام الأمهات.
وأما أمر
الصفحه ٩٦ : ياقوتة كبيرة خضراء ،
أرسله ملك السند لما أسيلم فى سنة ٣٥٩ ه ، فعرض أمره على المعتمد على الله (١) ، وتبعه
الصفحه ١١٥ :
وأما زيادة أمير
المؤمنين عثمان رضياللهعنه فى المسجد الحرام ، فقد ذكر الإمام أبو زكريا النووى
الصفحه ١٤٧ :
قال الحافظ النجم
عمر بن فهد (رحمهالله تعالى) فى حوادث سنة ١٧٠ ه : «فيها حج هارون الرشيد
بالناس
الصفحه ١٨١ : ـ أن يرتب ذلك ويجهر لعمله من يعتمد عليه ، وأمر أن يحمل المال إليه فجهز
بعضه نقدا فى أيام الحج مع ولده
الصفحه ١٨٧ :
هذا المطلب العالى
من أمثاله ممجوج فى الأسماع ، منفور فى الطباع ، فإذا أبرزه مع ذلك فى قالب مطبوع
الصفحه ٢٠٦ :
بلين المهاد
ساكنون على سفط بغداد فى ظل تخين وماء معين وفاكهة وشراب واجتماع أحباب وصحاب ما
كابدوا
الصفحه ٢٢١ :
وذلك فى سنة ٣٣ ه
، ثم كثرت الفتن بمصر من الأمراء الظاهرية مماليك الظاهر برقوق والاختلافات إلى أن
الصفحه ٢٢٩ :
بالنواجذ واعتمد على ما أفتيت به فى هذه المسألة.
فقد ذكر علماؤنا رضياللهعنهم : «إن كل قوم قاله الإمام
الصفحه ٢٣١ :
٨٣٩ ه : «وفيها
عمر الأميرى مقبل القديرى باب الجنائز على صفته الآن لأنه كان قد سقط ما فوق أحد
الصفحه ٢٣٧ :
صار ـ الآن ـ فى
عصرنا بستانا عمره خواجا ، فبنى مولانا محمد بن محمود أفندى قاضى مكة المشرفة فى
سنة
الصفحه ٢٤٧ :
وذكره السيد
السمهودى رحمهالله فى «خلاصة الوفا» فراجعه إن أردت إحاطة العلم به ، وذكر
بأبسط من ذلك
الصفحه ٢٦٦ :
وكان جلوس السلطان
عثمان على تحت السلطنة فى سنة ٦٩٦ ، وافتتح فيها قرة حصاد من الكفار ، وأمر بصلاة
الصفحه ٢٧٢ : السلطنة فى ثانى عشر بريع الأول سنة ٨٨٧ ، وعمره ـ إذ ذاك ـ ثلاثون عاما ،
وعمر اثنين وستين عاما ، وهو من