الصفحه ١١١ :
فسلم إليهم ذلك ،
وأمر ببناء جدار قصير أحاط بالمسجد ، وجعل فيه أبوابا كما كانمت بين الدور قبل أن
الصفحه ١٤١ :
من تاريخ الفاكهى
، وذرعوا من ركن المسجد إلى المحل الذى وضع فيه ابن الزمن أساسه ، فكان سبعة
وعشرين
الصفحه ١٥٩ :
وأمر أن يكتب فى
ظهره قطعة منها : «بسم الله الرحمن الرحيم ، الجواب ما تراه لا ما تقرؤه ، وسيعلم
الصفحه ١٦٤ :
تنضب فى ذيل عين
حنين ، وهى تجرى ، وتضعف أحيانا لقلة المطر ، ومحلها معروف.
ولما كثر المماليك
الصفحه ١٩٤ : تصرفهم فى الأموال السلطانية
، وأعاد الأمر بتوريث ذوى الأرحام فى سائر ممالك الإسلام ، وأتلف كثيرا من
الصفحه ٢٠٢ : ء الدولة وضياء الملة فى سنة ٣٧٩ ه ثم فى سنة ٣٨١ ه جاء
بهاء الدولة إلى الطائع وقبل الأرض بين يديه وجلس على
الصفحه ٢١٧ :
قال الحافظ السخاوى
(١) فى ذيله على دول الإسلام للذهبى (رحمهماالله تعالى) : «وفى آخر شوال سنة ٨٥٢
الصفحه ٢٣٩ :
الظاهر جقمق
الداورية الكبرى إلى أن جعله أتابكا ، واستمر إلى أن تسلطن ، وتم أمره فى الملك ،
وطالت
الصفحه ٢٨٤ :
وحينئذ كثر أتباع
شاه إسماعيل ، فخرج هو ومن معه والأهجان ، وأظهر الخروج لأخذ ثأر والده وجده فى
الصفحه ٢٩٣ :
ولبس الخلع الشريف
السلطانة ، وسار إمام المحملين ؛ المصرى والرومى ، بأعلامها وطبولها ، واستمر فى
الصفحه ٣٠٠ : دين هذه
الأمة المحمدية فى هذا القرن العاشر مع الفضل الباهر والعلم الزاهر والأدب الفض ؛
الذى يقصر عن
الصفحه ٣١٤ :
ويبقيه فى صدر
الصدارة الكبرى ، ما دامت الدنيا محفوظا بالملائكة الكرام ، محروسا بعين الله الحى
الذى
الصفحه ٣٤٥ :
الكرماء العظام
المتجملين المشهورين بالكرم والشجاعة أبقاه الله تعالى ، ووصل إلى مكة قاضيها فى
ذلك
الصفحه ٣٧٩ : الفتح العظيم ، بحد السيف والسنان.
وكان هذا الفتح
الآخر فى يوم الخميس المبارك ، لخمس بقين من جمادى
الصفحه ١١ : الحنبلى فى تاريخه سمى والده : على
، وكذلك صاحب هدية العارفين (٦ : ٢٥٥) ، وقد صحح ابن العماد ذلك قائلا