الصفحه ١١٢ :
به حتى وجد بأسفل مكة ، وغير مكانه الذى كان فيه لما عفاه السيل ؛ فأتى به ، وربط
بلصق الكعبة فى وجهها
الصفحه ١٩٨ : » ، وعلته فى الأسطوانة السابعة مما يلى صخر الجامع من
الجانب الغربى من المسجد ، وبقى موضع الحجر الأسود من
الصفحه ٢٢٠ :
باب العجلة كان فى
كل عقد مني العقود التى تلى صحن المسجد الشريف ثلاث سلاسل : أحدها فى وسط كل عقد
الصفحه ٢٢٢ :
معهم فى غاية
التعب والقتلة ، فلم يطعهم وأطاع غروره وجهله واغتر بشجاعته وحوله ، وظن أنه لا
يقابله
الصفحه ٢٢٥ : الظاهر ، واشتريت دور أخرى وعمر فى مكانها المدارس الأربع السيمانية وبيد
مؤلفه مدرسة الحنفية ساكنا فيها
الصفحه ٢٣٦ :
«باب على» ، وأصلح
سقف المسجد الحرام ، وبيض علو مقام إبراهيم وعلو مقام الحنفية، وفيه باب إبراهيم
الصفحه ٢٧٩ : صورته ،
وكتبه سليم بذلك الحظ وذلك القليم ، ولعمرى إن كان هذان البيتان من نظم المرحوم
فهما غاية فى
الصفحه ٣٠٥ :
مصر ؛ فأبدى الطغيان وادعى السلطنة لنفسه وأمر أن يخطب باسمه على المنابر فى أيام
الجمع ، ورتب عسكرا من
الصفحه ٣١١ :
والدان ، مخلد فيه
ذكرهما ، مؤيد فى أطباق أوراق الدهر أثرهما ، وهما فى الحقيقة أميران من أمرائكم
الصفحه ٣١٢ :
وما بلغ المهدون
للناس مدحه
وإن أطنبوا إلا
الذى فيه أكمل
وكانت
الصفحه ٣١٦ :
فيه المدافع
الكثيرة ، ترمى على من يقصدها من الخارج ؛ فتصيب كل من قصدها فى جهة من الجهات ،
ولها باب
الصفحه ٣٣٢ :
قضيت أوامره فى
كل مأمور
ومن ومن ملأ
الدنيا مهابته
وسخرت كلّ جبار
ومشهورة
الصفحه ٣٤ : المتين ، لتأييد هذا الدين المبين ، وأنام الأنام فى
ظل عدله وأمانه المكين ، وأبقاه على سرير السلطنة
الصفحه ٧٦ :
مروج الذهب (١) : أن الذى بنى الكعبة من جرهم هو «الحارث بن مضاض الأصغر ،
وأنه زاد فى بناء البيت
الصفحه ٨٦ :
وفى اليوم مهما
يحدث الله فى غد
فجاء بأمر لم ير
الناس مثله
أعم وأرضى فى