الصفحه ٢٩٤ :
، وقرر للإمام مصلح الدين ثلاثين نفرا يقرأ كل واحد منهم جزءا شريفا فى كل يوم
يكمل بهم ختمه كاملة ، يهدى
الصفحه ٣٠٤ :
وأجيب إلى سؤاله ،
وانجمع النظر فى حاله وماله ، ورأى بعين كماله وثبات الدهر فى أحواله ، وأخذ فى
زاد
الصفحه ٣٧٧ :
القلعة ، وأقدمت
بقية العساكر الإسلامية ، وهجمت على الدخول إلى القلعة ؛ فدخلوها ووضعوا السيف فى
الصفحه ١٦ :
نسخ الكتاب الخطية
ولهذا الكتاب نسخ
عديدة ؛ تسع نسخ فى دار الكتب وحدها ، وهى :
١ ـ النسخة رقم
الصفحه ١١٠ : فيه الآن الإمام الحنفى الصلوات الخمس.
وقسم قصى باقى
الجهات بين قبائل قريش ؛ فبنوا دورهم وشرعوا
الصفحه ١٦٣ :
الله عنه) فى سنة
٣٣٧ ه ، وهدم ما حوله من الدور ، وجعله مزرعة ، ومنع من زيارته ، فتألم الناس من
الصفحه ٢١٩ :
وهو الذى يقول فيه
شرف الدين المغربى الشافعى «صاحب الإرشاد والروض وعنوان الشرف وغيرها من قصيدة له
الصفحه ٢٩١ :
العجم لقطع مجادرة
طاف القزلياس ، رأى ما بقى فى خزائنه لا يفى بتلك المصرف فتاخى لتجتمع فى خزائنه
الصفحه ٣٠٣ : توفى بأجله فى حلب بمرض الخناق فى سنة ٩٩٦ ه ، ونقل إلى أسطنبول ودفن فى
تربة أخيه السلطان محمود الشهير
الصفحه ٣٤٦ : منقور تحت الأرض ، فى الحجر الصوان ، طوله ألف ألف
ذراع البابين حتى يتصل بذلك عين حنين ، وينصب منه ويصل
الصفحه ٣٨٩ :
ثم الصف الثالث من
الرواق الثالث على هذا المنوال ، ثم بنيت القبب على تلك الدعائم والأساطين فى دور
الصفحه ٤٢ : .
وكانت مكة فى قديم
الزمان مسورة ، فجهة المعلا : كان بها جدر عريض من طرف جبل عبد الله بن عمر ؛ إلى
الجبل
الصفحه ٤٦ :
ملك الذى بناه ،
ألا ترى أن من بنى فى أرض الوقف جاز أن يبيع بناءه ، فكذا هذا.
وأما بيع أرض مكة
الصفحه ٦٢ : حقيقة ؛ والله
أعلم.
قال الأزرقى (رحمهالله تعالى) فى تاريخه ، عن ابن إسحاق : أن الخليل عليهالسلام لما
الصفحه ٩٨ : من عدة أعواد ، طول كل واحدة منها نحو دراع تركب فتطول ، ثم تفك وتحمل فى
الكم ، فإذا دخل الشيخ يوم فتح