الصفحه ٣٣٨ :
فاشترت زبيدة هذا
الحائط ، وبدلت تلك المزارع والنخيل ، وسقت لها الفتاة فى الحال ، وجعلت لها
الصفحه ١٥ :
٢ ـ البرق اليمانى
فى الفتح العثمانى.
٣ ـ منتخب التاريخ
(فى التراجم).
٤ ـ ابتهاج
الإنسان والزمن
الصفحه ١٧٨ : ناره ألقا
ومما وقع فى أيام
المعتضد من عمارة المسجد الحرام :
زيادة دار الندوة
، وإدخالها فى
الصفحه ٢٩٧ :
الصلاة والسلام).
فإنهم فازوا
بإنعاماته الوافرة فى أيام هذه الدولة الزاهرة ، وحازوا من الصدقات المتكاثرة
الصفحه ٣١٣ :
صلىاللهعليهوسلم من يد سيدنا ومولانا أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضياللهعنه وهو جالس فى حافة
الصفحه ٣٤٠ :
تعالى) فى عام سنة ٩١٦ ه ، على يد الأمير خير باك العمار (رحمهالله تعالى) إلى أن جرت وملأت به فى
الصفحه ٣٧٣ :
وقاتلوا المسلمين
قتالا شديدا ، وعادوا إلى قلعتهم واستشهد فى ذلك اليوم كثير من المسلمين ؛ فانتقلوا
الصفحه ٣٣ :
الغشمشم ، والبحر
العطمطم ؛ السلطان مراد ، جعل الله تعالى السلطنة والخلافة كلمة باقية فيه وفى
عقبه
الصفحه ١٣٦ : الصدقات والأوقات للمسجد بدلها دارا فى فجاج مكة ، واشترى فى كل ذراع فى مثله ،
فما دخل فى المسجد بخمسة
الصفحه ١٣٧ : بالأساطين فحملت من مصر ومن الشام ، وحملت إلى قرب جده فى موضع كان فى أيام
الجاهلية ساحلا لمكة ، يقال له
الصفحه ١٣٨ :
أن أزيد فى الجانب
اليمانى من المسجد ، لتكون الكعبة فى وسط المسجد ، فقالوا له : ما يمكن ذلك إلا
بأن
الصفحه ١٩٣ :
وخارج هذين
البابين : ساحة بين دارين لزبيدة «أم الأمين» بنيت فى سنة ثمان ومائتين ، وما بقى
تلك
الصفحه ٢٢٨ :
يجدد برخام جديد
وأن يعبد ما كان جديدا غير منكسر ، وكذلك يصلح الأساطين التى فى جوف الكعبة
الشريفة
الصفحه ٢٤٠ :
وتسلطن بعده ـ فى
ذلك اليوم ـ حشناشة الإبنايك بلباى ، وهو الملك الظاهر أبو النصر بلباى المؤيد
الصفحه ٢٨٣ : وأمره
أن يحبسهم فى قلعة «إصطخر» ، وحبسهم بها ، واستمروا محبوسين فيها إلى أن توفى
السلطان يعقوب فى سنة