الصفحه ٤٤ :
ومسيل وادى
إبراهيم ، والسوق الذى يقال له الآن : السوق الصغير مع ما فيه من دورات ولفتات
ليست على
الصفحه ٨٥ : ، فخرج برق كاد أن يخطف البصر ،
فانتهوا عند ذلك الأساس ، ثم بنوها حتى بلغ البنيان موضع الركن ، فاختصم فيه
الصفحه ٩٣ : تَقَبَّلْ مِنَّا)(١) ، وأصلح الوجود بوجود من وجد فيها جدارا يريد أن ينقض
فأقامه (٢) وخصّه بكنز : (إِنَّما
الصفحه ١٠٣ : ثلاث مرات كل سنة ، فتكسى الديباج الأحمر يوم
التروية ، وتكسى القباطى أول رجب ، وتكسى الديباج الأبيض فى
الصفحه ١٠٤ : الكسوة السود والحمر والخضر ، (لا إله إلا الله محمد
رسول الله) دالات فى قلب دالات ، وقد يزاد فى حواشى تلك
الصفحه ١٢٩ :
عنك ، يقولون فى
أنفسهم : هذا قد خان الله ، فما لنا لا نخونه ، فاتفقوا على ألا يصل إليك من أخبار
الصفحه ١٣١ :
فى عظمتك دون
اللطف ، وعلوت بعظمتك على العظماء ، وعلمت ما تحت أرضك ، كما علمت ما فوق عرشك ،
وكان
الصفحه ١٥٢ : (رحمهالله تعالى) ، وذكر محمد بن الصباح الطبرى : أن أباه شيع الرشيد
من خراسان إلى النهروان ، فجعل يحادثه فى
الصفحه ١٦٨ : على بطنه إلى أن مات (رحمهالله تعالى) فى رجب سنة ٣٥٧ ه.
وكانت خلافته ستة
أشهر إلا خمسة عشر يوما
الصفحه ١٧٦ : المظالم.
ولما أمر المعتضد
بإبطال ديوان المواريث فى سائر مملكته ، فرح الناس بذلك الخبر (١) ؛ ودعوا بدوام
الصفحه ١٨٩ : أدنى
لأنسابها
وقلت : بأنكم
القاتلون
أسود أمية فى
غابها
كذبت ، ولو
الصفحه ١٩٠ :
واتكى
وسقانى أربعا فى
أربع
ما لعينى عيشة
بالنظر
أنكرت بعدك ضو
الصفحه ٢٠٤ :
إلى أن صاروا سمايلا مسميات وصورا هيولانية يتصور فيها بالمحو والإثبات.
وصاروا أمراءهم
يغثونهم
الصفحه ٢٠٧ : ومتعلقه ، وأمر أن يوضع الخليفة فى غرارة ويرفس بالأرجل إلى أن يموت
، ففعل به ذلك.
واستشهد (رحمهالله
الصفحه ٢٠٨ : فى كل مجموع والله أعلم بالسرائر وما تخفيه الأحشاء والضمائر.
* * *
فصل
كان ممن نجا من
سيوف