الصفحه ٢٩٠ : نائبا عنه بمصر إذا برز عنها ، وصار يحضره فى مجلس
الصحبة ، ويستخبره عن الأمور والأحوال ، فأرجف أهل مصر عن
الصفحه ٣١٧ :
الجميع بأموالهم إلى جزيرة الأندلس فى غاية الحصار والمتانة ، ويقال له مالطة ،
وصاروا يؤذون المسلمين
الصفحه ٣١٩ :
كان فيها من جنود
الشيطان ، فخرجوا منها ، وهربوا ، وطلبت الرعايات الأمان ، فأمنهم حضرة السلطان
الصفحه ٣٢٦ :
وتوجهت الحضرة
الشريفة السلطانية إلى أخذ تبريز ، وأمر الناس أن يشتى فى بغداد ، إلى أن يمضى زمن
الصفحه ٣٣١ :
هل راح منها سوى
بالقطن والكفن
ووضع فى تابوته
على العجلة ، وساروا به بسرعة وعجلة ، وهو ممن
الصفحه ٣٤٣ : ، بزيادة عشرين ألف ذهبا ، على ما
خمنوه ؛ ليصرفها فى عمل هذه العين ؛ فتوجه من البحر إلى مكة المشرفة بتحمل
الصفحه ٣٤٨ : ، وفقه الله تعالى وأعانه عليه ، ثم أقيم
فى خدمة العين ، والأمير قاسم المذكور سابقا سنجق جدة المعمورة
الصفحه ٣٤٩ : يشاء ،
والله ذو الفضل العظيم ، فجرت عين عرفات ، وانفجرت ينابيعها الجاريات ، ووصل الماء
، وهو يجرى فى
الصفحه ٣٥٠ : المشار إلى
حضرته ترياقات عظيمة ، فصارت مدرسة السلطانية غاية عثمانى وما عهد لذلك لأحد من
الموالى العظام فى
الصفحه ٣٥٥ :
الباب التاسع
فى دولة السلطان الأعظم الأفخم العثمانى
السلطان سليم خان الثانى ؛ صاحب
الخيرات
الصفحه ٣٧٦ : .
ثم لما فرغ الوزير
من أمر حلق الواد ، وفعل فيها ، وفى تلك الوهاد والمهاد والأغوار والأنجاد ، ما
أراد
الصفحه ١٤ : ، ويثبته بالنون ، والحديث من سنن
الدارمى ، يقول : من حديث أبى موسى عن أبى عبد الرحمن فى هؤلاء الذين جلسوا
الصفحه ١٩ : .
كان تدخلى فى النص
نادرا ومحسوبا ، فلم أتدخل بحذف أو زيادة إلا إذا اقتضى السياق ذلك ، وبعد
الاطمئنان
الصفحه ٢٩ : الحرم الشريف الذى سواء العاكف فيه
والباد.
ونشهد أن لا إله
إلا الله وحده لا شريك له ، البر السلام
الصفحه ٣٩ :
الباب الأول
فى ذكر وضع مكة المشرفة شرفها الله تعالى
وحكم بيع دورها. وإجارتها ، وحكم المجاورة