الصفحه ١٠٩ :
الباب الثالث
* فى بيان ما كان عليه وضع المسجد الحرام فى الجاهلية ، وصدر
الإسلام.
* وما أحدث
الصفحه ١١٦ :
والساعى على قدميه فيقطعهما فى ليلة واحدة».
وما رأيت من
علمائنا من صرح بجواز القصر فيها ، بل رأيت من
الصفحه ١١٧ : ، وقاتل قتالا عظيما ، إلى
أن استشهد رضياللهعنه فى سنة ٧٣ من الهجرة ، وأنشد فيه النابغة الجعدى
الصفحه ١٢١ : بن الزبير فى المسجد الحرام ؛ فاشترى دورا ودخلها فى المسجد ، وكان ممن اشترى
بعض دارنا ـ يعنى دار جدنا
الصفحه ١٣٥ :
الحجبى ، فى ساعة خالية ، نصف النهار ، فأدخل عليه ، فقال : إن معى شيئا لم يحمل
إلى أحد قبلك ؛ فكشف له عن
الصفحه ١٤٠ :
ومحصله : أنه كان
له تاجر يستخدمه قبل سلطنته فى زمن إمارته ، اسمه الخوجا شمس الدين محمد بن عمر بن
الصفحه ١٥٣ :
الخلافة ، والسلطان ، وغسلته سماء الدموع بماء الأجفان ، وحنطته بحنوط أعماله ،
وأدرجته فى أكفان خصاله
الصفحه ١٦٢ : الواثق عالما شاعرا ، حاذقا
كبيرا ، لا كل أكثر بنى العباس رواية للشعر ، ومن شعره فى واقعة حال هذه الأبيات
الصفحه ١٦٥ : : إنك تصبح طيب وتندم على قتلى ، فأمهلنى إلى الصبح ،
فأمهله فأصبح ميتا.
ويحكى أنه بات
ليلة فى وعكه
الصفحه ١٦٦ :
قلت : وكل منهما
مات مسموما ، وكانت وفاة المنتصر بمبضع سموم ـ كما قدمناه ـ بخمس مضين فى ربيع
الآخر
الصفحه ١٨٠ :
الجانب اليمانى
أيضا إلى المسجد الحرام ، ولا بد من قطع تلك الأراضى وتمهيدها وتنزيلها إلى حد تمر
فيه
الصفحه ٢٠١ :
أيامه إلى أن خلع
نفسه ، وبويع لولده أبى بكر عبد الكريم فى سنة ٣٧٢ ه ، ولقب «الطائع لله» ، وكان
الصفحه ٢١٨ : المنحوت المدور على شكل عمود الرخام ، وكانت عمارة العمد فى أول شعبان سنة
٨٠٤ ه.
ولم يبق غير عمد
السقف
الصفحه ٢٤١ : المماليك الجلب فتحادثوا مع الجكمال فى ليلة من ليالى شهر رمضان.
فقالوا : لعل هذه
ليلة القدر والدعاء فيها
الصفحه ٢٥٩ :
تسكينا للفتنة ، وكان صلبه فى حادى عشر ربيع الأول سنة ٩١٣ ه ، وبصلبه : انطفت
الجراكسة كما انطفت دولة من