الصفحه ٩ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
مقدمة المحقق
(قَدْ نَرى تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ فِي السَّما
الصفحه ١٣ : : يا أبا الفرج ، فقلت فى
نفسى : لعله يريدنى ، ثم قلت : فى الناس خلق كثير ممن يكنى أبا الفرج ، فلعله
الصفحه ١٧ :
وتقع هذه النسخة
فى ٢٠٤ ق ، ومسطرتها ٢١ سطر ، من ٩ : ١٠ كلمات فى السطر.
فى الورقة الأولى
من هذه
الصفحه ٥٢ :
وتلا قوله تعالى :
(وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ
بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ
الصفحه ٥٨ :
أبى هريرة (رضى
الله تعالى عنهم) أنه قال : الكعبة خلقت قبل الأرض بألفى ، قيل : وكيف خلقت قبل
الأرض
الصفحه ٦١ :
قال الحافظ أبو
القاسم السهيلى (١) فى الفصل الذى عقده لبنيان الكعبة : «وكان
بناؤها الأول ، بناها
الصفحه ٦٥ : ، وأخذه إبراهيم ، وأجلسه فى حجره ، وأخذ إسحاق إلى جانبه ، فغضبت
سارة ، فقالت : عمدت إلى ابن الأمة فأجلسته
الصفحه ٦٧ : رضياللهعنهما ؛ مرفوعا : «ماء زمزم لما شرب له» ورجاله موثوقون ، إلا
أنه اختلف فى إرساله (١) ، ووصله
الصفحه ٦٨ :
المصطفى» (١) للسيد نور الدين على السمهودى الشافعى ؛ عالم المدينة فى
عصره ، ومؤرخها ومحدثها ، وقد
الصفحه ٧١ : عليهالسلام ، فقال له : أين تريد أيها الشيخ؟ فقال : أريد هذا الشعب
لحاجة لى فيه ، فقال : إنى أرى الشيطان خدعك
الصفحه ٧٧ :
بنى البيت الشريف
، وجزم الإمام الماوردى فى الأحكام السلطانية (١) ، فإنه قال فيها : «أول من حدد بنا
الصفحه ٧٨ : غبشان ، وكان يسكر يحب الخمر فأعوزه فى بعض الأوقات ما
يشربه من الخمر ، فباع مفتاح البيت بزق خمر فاشتراه
الصفحه ٨٣ :
مجمرها فى ثياب
الكعبة فأحرقت أكثر أخشابها ، ودخل سيل عظيم وصدع جدرانها بعد توهينها ، فأرادوا
أن
الصفحه ٩٢ : أن يلقى درسا يتكلم فيه على قوله تعالى : (وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ
الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ
الصفحه ١٠٨ : السلطان وغيره فأمرها راجع إلى شرط الواقف فيها ، فهى لمن عينها لهم ، وإن
جهل شرط الواقف فيها عمل بما جرت به