الصفحه ٢٨٢ : ، وانقرض ملكهم على يد أوزن حسن بيك المذكور فى شوال سنة ٨٧٣ ه.
وكان أوزن حسن
ملكا شجاعا ، مقداما ، مطاعا
الصفحه ٢٨٦ :
يسركنا إلى
اسطنبول على القانون ، وأراد أن يقيم فى تدبير الاستيلاء على إقليم العجم واليمن
من تلك
الصفحه ٢٩٢ :
صدقاته الرومية ،
ووصل معها دفتر الصير على حكم ما فرده والده المرحوم لأهل الحرميين ، فى أول
سلطنته
الصفحه ٢٩٥ : ء
، واستجلاب الدعاء من الصلحاء ، بنصرة السلطان سليم خان ودوام سلطنته.
وفى ليلة الجمعة
فى أواخر ذى الحجة ، طلب
الصفحه ٣٣٦ : جدا.
وأما الأوقاف
الشريفة العثمانية : فعامرة جدا ، يفيض منها الزوائدة ، ويحصل فيها النمو عليها
مدار
الصفحه ٣٥٩ : والسبعين ألفا. انتهى ما ذكره صاحب «الروض العطار»(١).
وقلت : وقد تقدم
مما نقلناه ، إنها افتتحت فى أيام
الصفحه ٣٦٢ :
يقال له : على بن
بن شويع ، وجمع عليه العربان ؛ فقطعوا الطريق على مراد باشا فى محط زمان ، وهو
غافل
الصفحه ٣٦٣ :
وإجلاله ، وخلد
سعادته وإجلاله على سبيل التفصيل ، واكتفيت بما ذكرته فى هذا التاريخ على إعادته
هنا
الصفحه ٣٦٨ : فى أخذ أسباب السفر ، وأخذا معهما من أمراء الصناجق
وشجعان العسكر ، كل أسد غضنفر ، وكل باسل معقود
الصفحه ٣٨٢ :
إن سيوف الحق
أربعة ، وما عداها للنار : سيف رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى المشركين ، وسيف أبى بكر
الصفحه ٣٨٤ :
فى بلاد الروم من
المدارس والجوامع والتكايات ، وغير ذلك رحمهالله تعالى رحمة واسعة والمسلمين
الصفحه ٣٨٦ : يجرى فى ذيل عين حنين.
فعهدت هذه الخدم
للأمير أحمد المذكور ، وعرض له ذلك إلى الباب الشريف السلطانى
الصفحه ٤٠ :
طائفة من الحبوش
يقيمون بهذا الجبل ؛ يسمون بهذا الاسم ، يلقبون فيه بالطبل». انتهى.
وأما موضع
الصفحه ٥٩ :
فى تاريخه ، قال :
حدثنى أبى ، عن جدى ، قال : حدثنا سعيد بن سالم ، عن عثمان بن ساج ، قال : بلغنى
الصفحه ٦٤ :
قال الإمام أبو
إسحاق وأحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبى فى كتاب «العرائس» فى قصص الأنبيا