الصفحه ٢٦٨ : وأربعون عاما ، ومدة سلطنته ستة عشر عاما.
ولما استولى على
كثير من قلاع النصارى تمشى إلى بلاد الطوائف فى
الصفحه ٢٧٠ : خلقا كثيرا ، واستمر يجاهد الكفار ، ويفتح الديار إلى أن أنشأ ولده السلطان
محمد ، فرأى نجابته ، ولمح فى
الصفحه ٢٧٦ :
مائة دينار ذهبا
كانت تصل إليه فى كل عام ، فصارت بعده إلى أولاده (رحمهالله تعالى) ، وكان للمرحوم
الصفحه ٢٨١ :
الفصل الثانى فى قتال شاه إسماعيل وانهزامه
هو : شاه إسماعيل
بن الشيخ حيدر بن الشيخ خنيد بن الشيخ
الصفحه ٢٨٩ :
إلى أهل القدس
وأهل خليل الرحمن ، وعاد إلى عسكره وصار كلما مر ببلدة وقرية أو قصة فى طريقة أحسن
إلى
الصفحه ٢٩٩ :
الباب الثامن
فى دولة السلطان المحفوف بالرحمة والرضوان السلطان الأعظم
سليمان خان وبعض ما فعله
الصفحه ٣٠١ : ٩٢٩ ه كما يأتى فى محله.
ومنهم السلطان السعيد
الشهيد السلطان مصطفى ، وهو أكبر أولاده مولده سنة ٩٢١
الصفحه ٣٠٢ :
الخير فى ذلك ،
وكلما طال المجلس استأذنت للقيام فيأبى علىّ ويقول : وما أسرع ما مللت حديثنا ونحن
الصفحه ٣٠٨ : أمير الصعيد ، وكان كريما بذولا
حافظا لبلاد الصعيد بغير ذنب أتاه.
ثم توجه إلى الهند
وصلب صاحب عدن فى
الصفحه ٣٠٩ : على من تاب ، واستمر فى الوزارة العظمى إلى أن قتل المرحوم السلطان مصطفى ،
وكان ذلك كما يقال بتأسيسه
الصفحه ٣٢٢ :
الأعظم أبا حنيفة (رضى الله تعالى عنه) ، وبنى على قبره الشريف قبّة وعمارة
ومدرسة.
وصلب فى بغداد
دفترداره
الصفحه ٣٢٤ : المنصورة السليمانية فى تلك البلدان ،
وقتلواب أهل البغى والعدوان ، وقتلوا جيوش الكفر والطغيان ، وسبوا
الصفحه ٣٣٠ : ، وعذبهم الله قبل عذاب النار.
وتزاحم المجاهدون
فى سبيل الله ، معتمدين على نصر الله ، خالصا لوجه الله
الصفحه ٣٣٧ :
السلاطين والخلفاء
، والملوك والعظماء الكرماء الحنفاء ، فى زمن الأزمان ، فى دولة ملك أودار سلطان
الصفحه ٣٣٩ : كوكرى بن على فى سنة ، كما وجدت ذلك مكتوبا
فى بعض حجارة مبنية فى قرب الموقف الشريف بعرفات ، ثم بعد مائة