الصفحه ١٦٠ : القرآن ، وهذه من أعظم خصاله الردّية ، مع أنه كان عاميا ، لاحظ له من
الكمالات العلمية ، بل جهله على ذلك
الصفحه ١٨٠ : جوانبها كلها ، وأن ذلك من أعظم القربات وأكبر المثوبات ،
وقد رفع ذلك إلى الديوان العزيز للمبادرة إلى انتهاز
الصفحه ٢٢٦ :
الطائعين له.
وله أثار جميلة
ومقاصد حسنة جليلة من أعظمها أنه قدم لصاحب مكة الشريف حسن بن عجلان ألف دينار
الصفحه ٢٣٧ : ٩١١ ه ، وقدمته لجانم سلطان بنت الوزير الأعظم رستم باشا وأمها والدة
السلاطين خاصكى سلطان (رحمهالله
الصفحه ٢٩١ :
مما يجمع له من خراج الأرض ، وقد لا يفى بالمراد ، ويأبى الله إلا ما أراد، وقيل :
ما كل يتمنى المر
الصفحه ٣٧١ : .
وبرز حضرة الوزير
الأعظم سنان باشا محفوفا بنصر الله ، يخوض هول الموت ، وهو يراه محتسبا نفسه فى
سبيل الله
الصفحه ٢٠٧ :
وكانت هذه الفتنة
من أعظم مصائب الإسلام (فلا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم) ، إنا لله وإنا
الصفحه ٢٩٥ : عبد الله بن أحمد ياكيثى الحضرمى
، وشيخنا محمد بن عبيد الحطاب المالكى ، ولده شيخنا الشيخ محمد بن عبد
الصفحه ٣١٢ : ، بحيث تحير العقلاء فى بيان جأشه وعدم نفرته واستيحاشه ، وضبط
الجيش الأعظم وحفظ الخميس القرموم ، وهم فى
الصفحه ٣٣٨ : لوعرة مرقاه وصعوبته وينصب من ذيل جبل كدا فى قناة فى موضع يقال له الأوجر
وادى نعمان ، ويجرى منه إلى موضع
الصفحه ٣٦٧ :
الإسلام ، ظل الله الممدود على مفارق الأنام ، مالك صفوة الملك ، من الذروة إلى
الغارب ، ملك الملوك من مشارق
الصفحه ٢٤٢ : إلى الآن من أثار المرحوم سلطان قايتباى ، وقد غلب الدثور (عمّر
الله من عمره) ، وتسبب فى تعميره وعمر
الصفحه ٣٢١ : الآخر سنة ٩٣٩ ه.
الغزوة
السادسة : صفر العجم.
أرسل قبل سفره
الميمون ، الوزيري الأعظم إبراهيم باشا
الصفحه ٣٧٩ :
وشكر همة هذاي
الوزير المعظم ، العالى الشأن ، على نصرة أهل الإسلام ، ويجزيه أعظم الجزاء ، على
هذا
الصفحه ٣٨٩ : سلاطين
الخافقين خادم الحرمين الشريفين عامر البلدين المحترمين المنيفين ، السلطان الأعظم
الأكرم الأفخم