الصفحه ١٧٣ : ولاتها بددا ، عمرها الله تعالى ، بمعدلة سلطاننا الأعظم ،
وخليفة عصرنا الأكرم الأفخم ، الذى عمر بمعدلته
الصفحه ٢٩ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله الذى
جعل المسجد الحرام أمنا ومثابة للناس ، وأمر بتطهير الكعبة
الصفحه ٤٩ : المدينة
الشريفة عظمها الله تعالى.
فذهب الإمام
الأعظم ؛ أبو حنيفة ، وأصحابه ، والإمام الشافعى ، وأصحابه
الصفحه ٩٩ : الله تعالى دولتهما
وسعادتهما وأدام غرهما وسيادتهما).
وكذلك شيخ مشايخ
الإسلام سيد العلماء العظام
الصفحه ٣٣٠ : ، وعذبهم الله قبل عذاب النار.
وتزاحم المجاهدون
فى سبيل الله ، معتمدين على نصر الله ، خالصا لوجه الله
الصفحه ٣٠ : الذى هو حرم آمن
للأنام ؛ زاده الله شرفا وتعظيما ومنحة وعزا وعظمة ومهابة وتكريما ، أعظم مساجد
الدنيا
الصفحه ١٠١ : بالقنديل الذى بقى معه إلى المدينة المنورة ، ووصل إلى تلك الروضة
الشريفة المطهرة ، واجتمعت له أكابر المدينة
الصفحه ١٤٩ :
منبرا منقوشا
مكلفا له سبع درجات ، فجعل فى المسجد الحرام أخذ المنبر القديم الذى يخطب عليه
بمكة
الصفحه ١٥٩ :
وأمر أن يكتب فى
ظهره قطعة منها : «بسم الله الرحمن الرحيم ، الجواب ما تراه لا ما تقرؤه ، وسيعلم
الصفحه ٢٠٤ : يوما حتى دبر لولاية المستعصم وبويع له
بالخلافة وفرّ أخوه إلى العربان وتلاشى أمره.
ثم أعظم سبب
للزوال
الصفحه ٣٦١ :
الممالك الشريفة
السلطانية العثمانية ، فى أيام دولة المرحوم السلطان الأعظم ، السلطان سليم خان
الصفحه ٣٩٣ :
يعله خاطئ يعلم
الله منه الإنابة إلا أجابه إلى ما دعاه إليه ، وفيه على إحدى الروايات : قبر آدم
الصفحه ٩٢ :
الحسن البكرى ،
نفع الله به وبأسلافه الكرام ، وشيد به إذار شريعة سيد الأنام (عليه أفضل الصلاة
الصفحه ١١٩ : أكثر وأعظم من الآن ، بحيث يقال : إن صاحب الينبع يومئذ
السيد قتادة بن إدريس بن مطاعن الحسنى ، جد سادتنا
الصفحه ١٨٢ :
ابن نافع الخزاعى
ذكر فى تعليق له : أن قاضى مكة محمد بن موسى القاضى لما كان إليه أمر البلد جدد
بنا