الصفحه ٣٢٢ :
الأعظم أبا حنيفة (رضى الله تعالى عنه) ، وبنى على قبره الشريف قبّة وعمارة
ومدرسة.
وصلب فى بغداد
دفترداره
الصفحه ٣٢٤ : نمجه قزال ؛ لأنه أراد أخذ بودون ، ووسوست له نفسه بتخلية
المفسدون.
فلما أحسن بوصول
العسكر المنصور ، فر
الصفحه ٣٥٢ : الأعظم ، مالك ممالك الترك والروم والعرب والعجم ،
السلطان سليمان خان سقى الله عهده صوب الرحمة والرضوان
الصفحه ٣٥ : ظهور ملوك آل عثمان خلد الله سلطنتهم إلى انقطاع الدوران.
* الباب الثامن :
فى دولة السلطان المحفوف
الصفحه ٣١٨ : فتنة درأ الله تعالى شرها ، وكفى المسلمين
أمرها ، وذلك فى محرم سنة ٩٣١ ه.
الغزوة الثالثة : عود
الصفحه ٣٣١ : فى صلاة الجنازة المفتى الأعظم مولانا
أبو السعود أفندى ، عالم بلاد الإسلام ، ودفن فى تربة أعدها لنفسه
الصفحه ٣٧٥ : بهذا الفتح ، والنصر المبين ، فإنه
يعد من أجل فتوحات الإسلام ، وأعظم التأييدات لدين محمد عليه أفضل
الصفحه ٦٤ : ء عليهمالسلام : «لما نجى الله خليله عليهالسلام من نار النمرود ، وآمن به من آمن خرج مهاجرا إلى ربه ،
وتزوج ابنة
الصفحه ٥١ :
الأعظم ؛ أبو حنيفة (رضى الله تعالى عنه) ، وبعض أصحاب الشافعى ، وجملة من
المحتاطين فى دين الله (رضوان الله
الصفحه ١٠٠ : الأعظم ، سلطان
سلاطين العالم ، خلد الله تعالى خلافته الزاهرة ، وأيد أيام سلطنته القاهرة ، وجمع
له بين
الصفحه ١٨٤ :
وكانت سيرته حسنة
وأفعاله جميلة ، فأحبه الناس وفرحوا بخلافته ودعوا له ، وذكر عبد الغافر فى «تاريخ
الصفحه ١٩٨ : البيت الشريف خاليا يضع
الناس أيديهم فيه ويلتمسون تبركا بمحله.
وأمر هذا الفاجر
أن يخطب بعبيد الله
الصفحه ٣٨٦ : ،
ومدرس مدرسة أعظم سلاطين الأنام ، بدر الملة والدين حسين الحسينى ، خلد الله تعالى
سعادته عليه.
ففرح بذلك
الصفحه ٣٤ : ، وسميته : «الإعلام بأعلام بيت الله
الحرام».
وخدمت به خزائن
كتب هذا السلطان الأعظم ، الشاب الأعدل الأكرم
الصفحه ٢٧٣ :
والسداد ، وأخرب
ممالك العجم ، وأزال من أهلها حسن الاعتقاد ، والله تعالى أعلم يفعل فى ملكه ما
أراد