الصفحه ٢٤٦ : ، ومبلغا من
الخزينة نحو مائة ألف دينار ، فأكثر وجهز المؤن الكثيرة إلى أن امتلأ البنادر بها
كالطّود
الصفحه ٢٥٠ : ، وطلبت منه رفع المكوس من المدينة فأمر
بإزالتها ، وجعل لأمير المدينة ـ فى مقابلة ذلك ـ ألف أردب قررها له
الصفحه ٢٦٠ : المدينة الشريفة ومكث عندهم أياما إلى أن اشترى نفسه منهم بثلاثين ألف دينار
ذهبا فردوه إلي مكة بعد أن
الصفحه ٢٦٥ : ألف بيت من التركمان إلى
أرض الروم ، ومر بحلب ، وعبر فى بحر الفرات فغرق بفرسه ، وأخرج منه إلى بحر
الصفحه ٢٧٣ : .
ورتب للمفتى
الأعظم ، ومن فى رتبته من العلماء العظام فى زمنه فى كل عام عشرة ألف عثمانى ،
ولكل مدرس من
الصفحه ٢٧٤ : الصرّ فى كل عام ، وكان يجهز إلى قفر الحرمين الشريفين فى
كل سنة أربعة ألف دينار ذهبا يصرف بعضها على فقها
الصفحه ٢٨٥ :
المذكور ، فرمى
بنفسه خلف المنديل من عسكره فوق ألف نفس تحطموا وكسروا وغرقوا ، وكانوا يعتقدون
فيه
الصفحه ٢٨٩ : السيف من الجراكسة ، وولوا عليهم الدودار
الكبير مقدم ألف طومان باى ، ولقبوه الملك الأشرف ، واجتمعوا عليه
الصفحه ٢٩٦ : ء ، وأطفالا وخدما ، ما عدا التجار
والسوقة والعسكر ، فكانوا اثنى عشر ألف نفر ، فخص كل نفر ست رباعى بكيل الربع
الصفحه ٣٠٢ : سليم خان ،
أدى إلى فتن عظيمة ومحاربات ، قتل فيها نحو خمسين ألف فصاعدا ، ثم لما عجز عن
مقاومة والده
الصفحه ٣٤٥ : الأوجر إلى مزدلفة ، وكتب
نحو ألف نفس من العمال والبنائيين ، والمهندسين ، والحدادين ، وجلب من مصر ، وبلاد
الصفحه ٣٥١ : فهم ولا إلف طبع مع الخلافة ، والغلاظة ، واستبد بالرأى ، وعدم المشورة
، وعدم الإصغاء إلى رأى أحد ، ثم
الصفحه ٣٧١ : ، فأمر طائفة من أمرائه ،
وعين نحو ألف نفر من التوفكجية ، وبعض المدافع الكبار والضربزنات ، أن يتوجهوا مع
الصفحه ٣٧٢ :
ألف ينكجرى ، وصمعوا محى أى ، ومن سلحدارية الباب العالى على أغا ، وجهز معهم ثمان
مدافع ، وست ضربزن
الصفحه ٣٨٧ : ذلك على
أبواب السلطنة الشريفة ؛ فأنعمت على الأمير المشار إليه بسبعين ألف عثمانى ، ترقيا
فى علوفته ، فى