الصفحه ١٢٤ : مدة ملكهم
ألف شهر ، وكان ما تحملوه من الوزر والقهر ، تلك المدة كالمهر ، وجعل الله تعالى
لبيت النبوة
الصفحه ١٣٦ : يومئذ لاصقة بالمسجد الحرام من
أعلاه على يمين الخارج من باب بنى شيبة ، وكان ثمن ناحية بها ثمانية عشر ألف
الصفحه ١٤٤ : له بمائة ألف.
وقد مدحه إبراهيم
الموصلى بقصيدة أولها :
سليمى أزمعت
بينا
فأين
الصفحه ١٥٣ : ، واشترى عريب
المغنية بمائة ألف دينار ، وأخذ جارية ان عمه إبراهيم المهدى بعشرين ألف دينار ،
وعزل أخاه
الصفحه ١٦٨ : المعتز وعذبها حتى أخذ منها ألف ألف دينار ذهبا جديدا ونصف أردب لؤلؤ ،
ومثله زمرد ، وسدس أردب ياقوت أحمر
الصفحه ١٩٦ : ، مجردين فى إحرامهم إلى أن قتلوا فى المسجد
الحرام ، وفى مكة ، وفى شعابها زهاء ثلاثين ألف إنسان.
وتلك
الصفحه ١٩٧ : هارون القرشى مع
عياله إلى وادى ريحان ، ونهبت القرامطة من داره وأثاثه وأمواله قيمته مائة ألف
دينار وخمسون
الصفحه ١٩٩ : ـ أخا طاهر ـ بخمسين ألف
ذهب فى الحجر الأسود لرده فلم يفعل وبذل حكم التركى مدير الخلافة خمسين ألف دينار
الصفحه ٢٢٣ : مرادة عين الدكانى اثنى عشر
ألف مثقال ذهب ، وأخذ منه قدر لا يعلم قدره كان جهزه مع سلطانه لتعمير عين عرفة
الصفحه ٢٢٧ : وقدمه إلى الظاهر برقوق
فقربه وأعتقه فصار يترقى إلى أن ولاه الملك المؤيد مقدم ألف وجرت عليه ذكيات وحبوس
الصفحه ٢٤٠ : الملك المنصور «دويدار الكبير» ، ثم أخرج إلى مكة ثم
عاد إلى القاهرة فى دولة الظاهر حشقدم ، فصار مقدم ألف
الصفحه ٢٨٤ : كثيرا لا يحصون على ألف ألف نفس ، بحيث لا بعهد فى
الإسلام ، ولا فى الجاهلية ، ولا فى الأمم السابقة من قتل
الصفحه ٣٤٢ : ثلاثين ألف دينار ذهبا ، وزرعوه وقاسوه ، فكان من الأوجر إلى بطن
مكة خمسة وثلاثين ألف ذراع بذراع البنائيبن
الصفحه ٣٤٣ : ، وأمر بالتفتيش عليه ، عن أيام دفتر داريه ؛ فعفى عن
التفتيش وأعطته السلطانة خمسيني ألف دينار ذهبا
الصفحه ٣٥٩ : :
وانتهى خراج أهل قبرس الذى يؤدونه إلى المسلمين بعد المائتين من الهجرة إلى أربعة
ألف وسبعمائة ألف وسبعة