الصفحه ١٢١ : الزبير رضياللهعنه».
* ذكر عمارة الوليد
بن عبد الملك للمسجد الحرام :
قال شيخ شيوخنا
الحافظ السيوطى
الصفحه ١٣١ : : لا ، قال : ذلك الخضر عليهالسلام.
قلت : وإنى أروى
هذه الحكاية عن والدى الشيخ علاء الدين أحمد
الصفحه ١٦٢ : من يومئذ ، ولم يرتفع له شأن.
والرجل هو أبو عبد
الرحمن عبد الله بن محمد الأزدى ، شيخ النسائى ، كان
الصفحه ١٧٨ :
، واجتمعوا فى دار الندوة ، وتشاوروا فى قتله صلىاللهعليهوسلم ، فظهر لهم إبليس اللعين فى صورة شيخ نجدى
الصفحه ٢٠٩ :
وهؤلاء ليس لهم
ولا تلك ـ أيضا ـ! ، وإنما لهم الاسم المجرد عن المعنى من كل وجه.
ولكن شيخ شيوخنا
الصفحه ٢١٦ :
رامشت الملاصق
لباب الحزورة من أبواب المسجد الحرام فى الجانب الغربى منه.
وراشت هو الشيخ
أبو
الصفحه ٢٣٣ : المال ثم وقفها على كسوة الكعبة الشريفة
، ولم تزل تكسى من ريع تلك القرية إلى أن فوض أمرها المؤيد شيخ إلى
الصفحه ٢٤٨ :
شيخ الإسلام
مولانا القاضى برهان الدين إبراهيم بن على بن ظهيره الشافعى ـ يومئذ ـ بمكة طيب
الله
الصفحه ٢٤٩ : فقر الزوار ، وإلى جانبه إمامه الشيخ الإمام
العلامة برهان الدين الكردكى ، ثم توجه لزيارة السيد حمزة عم
الصفحه ٢٥٢ : فضل الشريف ، واستمر بمدرسته إلى أن طلع إلى عرفات ومعه
أمامه راكب إلى جنبه وهو شيخ الشيوخ إبراهيم بن
الصفحه ٢٥٨ : إلى البر
الشرقية ، ومسكه شيخ العرب وجاء به أوطاف السلطان سليم فأمر يصلبه فى باب «زويلة»
ليروه الناس
الصفحه ٢٧٢ : حيدر بن الشيخ حفيد الصوفى سنة ٩٠٠ ه ، وكان له ظهور عجيب ،
واستيلاء على ملوك العجم بعد من الأعاجيب
الصفحه ٢٧٣ : السعود أفندى المفتى المفسر ، وهو
مولانا الشيخ باوصى مجيبى الدين أفندى ، وبنى الجوامع ، والمدارس
الصفحه ٢٧٩ : ، بوأخذ الممالك ، والاستيلاء على
الأقاليم والبلدان والمسالك.
فبدأ بقتال شاه
إسماعيل بن الشيخ حيدر الصوفى
الصفحه ٢٩٤ : ء المبارك ، وبانوا بالمزدلفة ، ثم أفاضوا بعد فجر يوم النحر
إلى منى ونزل شيخ الكعبة من منى فى يوم النحر