الصفحه ١٤٠ : القاضى إبراهيم محضرا حافلا ، حضره علماء المذاهب الأربع ،
ومن أجلهم مولانا الشيخ زين الدين قاسم قالطوبغا
الصفحه ١٩٧ : إمام الفقهاء الحنيفة أبو سعيد أحمد بن الحسين
البردعى ، والشيخ أبو بكر بن عبد الرحمن بن عبد الله الوهابى
الصفحه ٣٤٨ : العين ، أمينا على مصارفها ، وأن يكون سيدنا
ومولانا شيخ الإسلام ، قاضى القضاة ، وناظر المسجد الحرام ، بدر
الصفحه ٧٧ : الذى أوضح لنا معالم الدين ، للشيخ الإمام بى
الحسن على بن محمد الماوردى الشافعى ، المتوفى سنة ٤٥٠ ه
الصفحه ٨٢ : ـ بناء
قريش الكعبة المشرفة :
قال حائمة الحفاظ
والمحدثين ، مولانا الشيخ «محمد الصالحى» (قد الله تعالى
الصفحه ٩٠ : الشريف واستحضر مفتى
العلماء الشافعية المرحوم مولانا الشيخ : شهاب الدين أحمد بن حجر الهيتمى ،
ومولانا
الصفحه ٢٢٣ : بالله العباسى ـ وكان القائم بتدبير المملكة ـ شيخ
المحمودى ـ ثم خلع المستعين بالله وتسلطن مكانه وتلقب
الصفحه ٢٢٥ : البرك
التى فى المعلا ورخص الماء بعد غلوه.
وكانت وفاة الملك
المؤيد شيخ المحمودى فى يوم الاثنين تسع خلون
الصفحه ٢٢٨ : ويحكمها.
وذكر شيخ الكعبة
أنه سمع صريرا فى سقف الكعبة الشريفة فتتبعوا ذلك فوجدوا إحدى الأسطوانات التى
الصفحه ٢٣٧ : هى الآن برباط الأشرف قايتباى وعمر شباك وخلوة منسوبة للشيخ عفيف
الدين عبد الله بن أسعد اليافعى وشباك
الصفحه ٢٣٩ : سافر إلى أمير الترك الراكن بمكة بشبك الصوفى طوغان شيخ الحرم ومحتسب مكة
، وولى شدا على جدة جاتى بك ، وهو
الصفحه ٢٤٥ : عشر شهر رمضان سنة ٨٧١ ه طلع رئيس المؤذنين
الشيخ شمس الدين محمد بن الخطيب إلى المئذنة الشريفة اليمانية
الصفحه ٢٥٠ :
للسلام على السلطان ، فسلموا عليه وانصرفوا أمامه وركبوا وركب السلطان هو وشيخ
الإسلام القاضى إبراهيم بن
الصفحه ٢٧٤ : مكة المرحوم الشيخ محيى الدين بن عبد القادر بن عبد الرحمن العراقى ،
والشيخ شهاب الدين أحمد بن الحسين
الصفحه ٢٩٠ :
ثم أن شيخ العرب
عبد الدايم بن بقر يقرب إلى خاطر السلطان سليم ، وسلم إليه السلطان طومان باى
أسيرا