الصفحه ١٩٨ : ينجو به فى
غده.
فلما وصل كتاب
عبيد الله المهدى إلى طاهر القرمطى وعلم ما فيه انحرف عن طاعته واستمر
الصفحه ٣٥٧ : الشريفين ، وهو شاه زاده ، وفضل بتشارفه وكساويه فى كل عام إلى الفقراء
والعلماء ، وكان يصل إحسانه فى كل سنة
الصفحه ٢٣٣ :
يطبخ لهم فى المناهل ويذبح لهم الغنم فى الذهاب من مصر إلى مكة ، وفى مدة الإقامة
بها والعود منها إلى مصر
الصفحه ٢٦٩ : أجله
المحتوم فى أم الكتاب أراد الله تعالى نقله إلى جنات المآب ، وعاده من ملك الفناء
إلى ملك البقا
الصفحه ٢٠٧ : ومتعلقه ، وأمر أن يوضع الخليفة فى غرارة ويرفس بالأرجل إلى أن يموت
، ففعل به ذلك.
واستشهد (رحمهالله
الصفحه ٣٩٠ : إلى رحمة الله تعالى الكريم الأكرم شرع فى تعميرهي على
الوجه الذى تقدم وأتم منه الجانب الشرقى والجانب
الصفحه ٢٠٩ : والأعيان بالقلعة من مصر ، وكان يوما مشهودا ، وبه ختم كتابه تاريخ
الخلفاء.
ورأيت فى تاريخ
لطيف للحافظ
الصفحه ٢٩٦ : وصول الجواب ، واتفق رأيهم على بيع شىء من ذلك الحب ليصرف فى نقله من جده إلى
مكة ، وبأن يكتب أسامى الناس
الصفحه ٣٣٥ :
مواطن وصولها على
هذا الوجه الذى ترضاه لأحد غير ملوك آل عثمان خلد الله تعالى ملكهم.
ومنها : صدقة
الصفحه ٩٠ : محمد بن محمود بن كمال بعد صلاة الجمعة لأربعة
عشر ليلة ، خلت من شهر ربيع الأول سنة ٩٥٩ ه فى الحرم
الصفحه ٢٢٤ :
ومن عجيب ما وقع
فى ذلك أن جملا كان لجمال يقال له : «القارونى» جملة فوق طاقته فهرب من جمادى
الآخر
الصفحه ٩١ : الخشب المذكور بخشب صحيح ، فالغالب من أمثال ذلك أن يسقط إلى أسفل ، وتتزعزع
الجدران لسقوطه ، ويغلب فى الظن
الصفحه ٩٨ : من عدة أعواد ، طول كل واحدة منها نحو دراع تركب فتطول ، ثم تفك وتحمل فى
الكم ، فإذا دخل الشيخ يوم فتح
الصفحه ١٩٣ : اليمانى ، وذلك
من جدر رباط «الجوزى» إلى جذر رباط «رامشت» اثنان وخمسون ذراعا وربع ذراع ، وفى
هذه الزيادة فى
الصفحه ٩٧ : بعد
الاختلاف بينهما وأرسل الأمين عسكرا لقتال أخيه المزمون ، أرسل إلى مكة ، وأخرج
كتاب العهد من الكعبة