الصفحه ٣٩٣ :
يعله خاطئ يعلم
الله منه الإنابة إلا أجابه إلى ما دعاه إليه ، وفيه على إحدى الروايات : قبر آدم
الصفحه ١٥٨ : إلى بلد أنتقل بهم فيها ، ولا تتضروا
واد ، وكفوا عنى سهام دعائكم ، فبنى مدينة «سر من رأى» بقرب بغداد
الصفحه ١٦٣ : الأثير فى
تاريخه.
وهذه العين من عمل
زبيدة وهى عين باذان ظنا». انتهى.
قلت : عين مشاش :
موجودة إلى الآن
الصفحه ٢٨٠ : بناتى ، وأكد عليها فى ذلك غاية التأكيد ، واستمرت على ذلك إلى أن ولدت السلطان
سليم والدته فرأت صبيا فحزنت
الصفحه ١٥ : فى الإحسان الواصل إلى الحرمين من اليمن لمولانا الباشا حسن ، وهو
فى تاريخ مكة والمدينة وحسن باشا
الصفحه ٣٥٦ : .
وعاد فى الخدمة
الشريفة إلى أسطنبول بغاية اليمن واليسر والقبول ، وعند الوصول إلى باب السراى
الشريف
الصفحه ٣٢٥ : بلغراد ، وهى قلعة سامية العماد ، راسخة الأوتاد ، لم يخلق مثلها فى
البلاد كأنه من بناء شداد ، أخذت وضبطت
الصفحه ٢٣٤ :
وتكسى الحجرة
الشريفة النبوية فى كل خمس سنين مرة على ما قاله الزين المراغى ـ فى ذلك ـ من
عشرين سنة
الصفحه ٣٨١ : ، وصاروا يتبركون بالنظر إلى المجاهد فى سبيل الله ، ويطلبون الدعا منه وممن
معه من المجاهدين والغزاة
الصفحه ١٩١ :
فهاتا عقارا من
قميص زجاجة
كياقوتة فى درة
تتوقد
يصوغ عليها
الماء شباك فضة
الصفحه ٨٢ : من الإبل ، فجرت فى قريش ، ثم فشا فى العرب
، فأقرها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وشرف وكرم.
الثامن
الصفحه ١٣٢ : ، ودفنوه فى واحد منها ، ليعمى قبره عن الناس ،
وبرأ الله منهم ، قسم عبده سفيان ، فانظر إلى عباد الله
الصفحه ٣٤٢ : ، وطريقها ظاهرة ، وذبولها مبنية إلى بئر زبيدة
خلف منى ، وإن الذى يغلب على الظن أن بلوغها من بئر زبيدة إلى
الصفحه ٣٢٧ :
السلطانية من جانب
الشرق ، بادرت الحضرة السليمانية بجيوشها المنصورة العثمانية ، إلى أن تشتى فى
الصفحه ١٠٤ : الكسوة السود والحمر والخضر ، (لا إله إلا الله محمد
رسول الله) دالات فى قلب دالات ، وقد يزاد فى حواشى تلك