الصفحه ٢١١ : والأقاليم ، كذا ذكره المقريزى فى «عقوده» قال : «واستكثر الملك المنصور
قلاوون صاحب مصر من شر المماليك
الصفحه ٢٤٠ : الملك المنصور «دويدار الكبير» ، ثم أخرج إلى مكة ثم
عاد إلى القاهرة فى دولة الظاهر حشقدم ، فصار مقدم ألف
الصفحه ٢٧٣ :
يزالون يقاتلون على الحق ظاهرين على من ناوءهم منصورين على من شق منهم القضاة ،
وعاداهم يجاهدون لتكون كلمة
الصفحه ٢٨٨ :
ويحسن إلى العرب ، ثم ارتحل بالجيش المنصور إلى الشام ، فخرج أهل الشام إلى لقائه
، وطلبوا منه الأمن
الصفحه ٣٠٨ : طريقه مع أنه فتح له باب عدن وزين له الأسواق بوصول العسكر
المنصور السلطانى ، فبمجرد وصوله إليه صلبه على
الصفحه ٣١٦ : ، ويصرفونها
على مقاتلهم ، وكان هذا دأبهم ، وعجز المسلمون ، وعم عزاهم المسلمين ، فتجهز
السلطان بعسكره المنصور
الصفحه ٣١٧ : العساكر المنصورة السليمانية.
وأرسل السلطان من
وزرائه فرهاد باشا مع عسكر إلى على بيك بن شاه سوار أمير
الصفحه ٣٢٠ : بهم إلى عذاب النار ، فبرز المخيم الشريف السلطانى مع الجيش المنصورى
الخاقانى إلى مملكة المان ، وحاربوا
الصفحه ٣٢٢ : والجهات ، وتركوا شهر فى تبريز خالية خاوية
على عروشها ، ومعهم العسكر المنصور ، فما ظفروا بهم ، فصار الشاه
الصفحه ٣٢٧ :
السلطانية من جانب
الشرق ، بادرت الحضرة السليمانية بجيوشها المنصورة العثمانية ، إلى أن تشتى فى
الصفحه ٣٢٨ : وقال : أريد أن أموت غازيا ، وأبذل روحى
فى سبيل الله مجتهدا ساعيا.
فبرز بجيوشه
المنصورة ، وجنوده
الصفحه ٣٣٢ :
مجاهد فى سبيل
الله مجتهد
مؤيد من جناب
القدس منصور
بأيد إلى
الأعداء منعطف
الصفحه ٣٦٧ : ، وشرف الالتفات الشريف السلطانى إليه ، وجعله سد
دار العسكر المنصور ، وأمره بالتوجه إلى قهر النصارى
الصفحه ٣٧٢ : المذكور ، والبكلاربكى المفخم
فلج على باشا ، فتوجه بطائفة من المسلمين من العساكر المنصورة السليمانية إلى
الصفحه ٣٧٣ : المتاريس ،
وجاهد فى الله حق جهاده ، وأقدم على قتال الكفار ، ألقى الحرب مقاليد قياده ، فوصل
العسكر المنصور