الصفحه ٤١٦ : سلطان سلاطين
الخافقين ، السلطان مراد خان :
٣٨٩
الباب السابع : فى ظهور ملوك آل عثمان
الصفحه ٨٨ : : «ومن ذلك أن
الوزير جمال الدين محمد بن على بن منصور
الصفحه ٩٦ : على الله ؛ هو : أحمد بن المتوكل على الله جعفر بن
المعتصم محمد بن الرشيد هارون بن المهدى بن المنصور
الصفحه ١٣٣ : : إن المنصور أمير المؤمنين ، دعى ؛ فأجاب ، وأمر
؛ فأطاع ثم ذرفت عينه ثم قال : لقد بلى رسول الله
الصفحه ١٣٤ : محمد ، وبه
يؤمن.
وحكى الربيع قال :
عرض على المنصور يوما خزائن مروان بن محمد ، وكان من جملتها اثنى عشر
الصفحه ١٤٤ :
فصل
فى ولاية أبى موسى
الهادى بن المهدى بن المنصور العباسى ولد بالرى فى سنة ١٣٧ ، وأمه أم ولد
الصفحه ١٤٨ : ؛ طلبا لنيل الثواب والأجور ـ دفتر دار مصر سابقا صاحب
اللواء السلطانى المنصور السعيد الشهيد المشهور
الصفحه ١٥٥ : المنصور ، وكعبد الله القائم بدولة
العبيديين ، قتله عبد الله المهدى.
وأمثال ذلك كثيرة
ـ فيمن ذكرت ـ فأثرن
الصفحه ١٦٥ : .
قال أبو المنصور
الثعالبى ، فى العجائب : «أن أعراق الأكاسرة فى الملك شيرويه قتل أبيه ، فلم يعيش
بعده
الصفحه ١٦٦ :
المستعين بالله ؛ هو : أحمد بن المعتصم بالله محمد بن الرشيد هارون بن المهدى محمد
بن أبى جعفر المنصور الهاشمى
الصفحه ١٦٧ : محمد بن الرشيد هارون بن المهدى
محمد بن أبى جعفر المنصور ، أمه : أم ولد تسمى : قبيحة ؛ لجمال صورتها
الصفحه ١٦٩ :
المنصور العباسى وشرع فيه. فأدركته
الوفاة قبل إتمامه ،
وأتم فى ولاية الهادى بن المهدى المذكور
كما سبق
الصفحه ١٧١ : المسجد الحرام الشريف باب كان يقال له «باب الخياطين» ، وكان بقربه دار
تسمى زبيدة بنت أبى جعفر المنصور
الصفحه ١٩٩ : وعشرين سنة إلا أربعة أيام.
وكان المنصور بن
القائم بني المهدى العبيدى أرسل أحمد بن أبى سعيد القرمطى
الصفحه ٢٠٠ : مكانه أبو منصور محمد بن المعتضد ولقب «القاهر بالله»
، وقهر القاهر بالله وسمل عينيه.
وجاءوا بأبى
العباس