الصفحه ٣٥٠ :
المنصورى ومدرسته لصاحب كسايه السلطان أحمد باشا ، وسلطان كجرات من أقاليم الهند ،
وكان من أصحاب الخير الكثير
الصفحه ٣٧٤ :
فأرسل حضرة الوزير
بالليل ، من يقيس عمق الخندق ، الذى وصل إليه العسكر المنصور ، فكان عمقه ستون
الصفحه ٣٧٦ : توجه بالعسكر المنصورة إلى تونس ؛ لتطمئن من طلعته الغراء بها من عسكر
المسلمين وتونس ، فوصل إليهم وهم
الصفحه ٤١٥ :
الباب الخامس : فى ذكر الزيادتين
اللتين زيدتا فى المسجد الحرام بعد تربيعه الذى أمر به المهدى المنصور
الصفحه ٣٥ : (رحمهالله تعالى).
* الباب السادس :
فى ذكر ما عمره ملوك الجراكسة فى المسجد الحرام.
* الباب السابع :
فى
الصفحه ٥٨ : عليهالسلام ضرب بجناحه الأرض ، فكشف عن أساس ثابت على الأرض السابعة ،
فقدمت فيه الملائكة من الصخر ما لا يطيق
الصفحه ٥٩ : ملائكتى حول عرشى ، فهبطت عليه
الملائكة ، فحفر حتى بلغ الأرض السابعة ، فقذفت فيه الملائكة الصخر (٣) حتى شرف
الصفحه ٧٦ : أجمعين. انتهى.
السابع ـ بناء قصى
الكعبة الشريفة :
ذكر الزّبير بن
بكار قاضى مكة فى كتاب النسب : أن قصى
الصفحه ١٨٣ : ، وكتب إليه فوصل إلى بغداد من الق فى سابع
جمادى الأول ، وكان يوم وصوله يوما مشهودا زينت له بغداد ونزل دار
الصفحه ١٩٨ : » ، وعلته فى الأسطوانة السابعة مما يلى صخر الجامع من
الجانب الغربى من المسجد ، وبقى موضع الحجر الأسود من
الصفحه ٢٢٥ : «خطبة التروية» فى سابع ذى
الحجة أرسل المؤيد صدقة كثيرة لتفرق فى المسجد ، فولى تفريقها الأمير ثغرى برمنش
الصفحه ٢٢٦ : وهو السابع من ملوك الجراكسة وأولادهم ، وصار أتابكه
ومدبر مملكته أتابك جانى بك الصوفى إلى أن تقلب على
الصفحه ٢٣٥ :
سابع صفر سنة ٨٥٧ ه.
وكان الظاهر جقمق
أول ما ولى السلطنة : التفت إلى مكة المشرفة وأرسل إليه سودون
الصفحه ٢٦٣ :
الباب السابع
فى ظهور ملوك آل عثمان (خلد الله تعالى سلطنتهم القائمة
إلى آخر الزمان) ، وذكر نبذة
الصفحه ٢٩٤ : صحائف حسناته إلى يوم
القيامة ، ثم خطب الخطيب شرف الدين يحيى النورى خطبة التروية ، فى سابع ذى الحجة ،
وفى