الصفحه ٢٨٣ : ، وغيرهم ، فتعلم بينهم شاه إسماعيل فى
صغره مذهب الرفض ، فإنه وأباه كان شعارهم مذهب السّنّة السّنّية
الصفحه ٢٨٥ : .
وعد هذا القتال من
أعظم الجهاد وقصد أن يمحو من العالم هذه الفتنة والفساد ، وينصر مذهب أهل السّنّة
الصفحه ٢٣٠ :
تعتريه ، وما رآه
المسلمون حسنا فهو عند الله حسن ، وقد تواطأ أهل الحرمين الشريفين وتطابقت آراؤهم
الصفحه ٣٣٧ : مكة المشرفة ، وسبب ذلك أن العين
التى كانت جارية بمكة فى عين حنين ، وهى من عمل أم جعفر زبيدة بنت جعفر
الصفحه ١٦٤ :
فى مجلس أنسه ، وعند ـ وزيره ، الفتح بن خاقان ، بعد أن مضى من الليل ثلاث ساعات.
فصاح الفتح :
ويلكم
الصفحه ١٦٨ : ، ثم خرجت إلى مكة ، وقامت بها إلى أن ماتت ، وأقل
الناس الترحم عليها ، حيث ظهر هذا المال عندها ، وشحت به
الصفحه ٣٥٣ : فيه من
التحقيقات ما فات ابن الهمام ، وقلد عناق علماء مذهب النعمان قلائد در منسق النظام
، ومد طلاب
الصفحه ١٣٧ : عباد بن جعفر العابدى عند حد ركن
المسجد اليوم ؛ فهدموا أكثر دار محمد بن عباد بن جعفر العابدى ، وجعلوا
الصفحه ١٦٧ : (رحمهالله تعالى).
__________________
(١) المعتز بالله ؛
هو : محمد بن المتوكل على الله جعفر بن المعتصم
الصفحه ٢٢٨ : صلىاللهعليهوسلم ويصلون عليها فى الروضة الشريفة ، وهذا مذهب الإمام
الشافعى والإمام مالك والإمام أحمد ابن حنبل
الصفحه ٢٩٧ : ، يجتمع فيه أهل مذهبه ومقلدوه ، ويكون أوسع
من هذا المقام.
فذكر بعض العلماء
أنه لا شك فى عظم كل واحد من
الصفحه ١٨٤ : الفضل جعفر بن المعتضد فقيل له : إنه
احتلم واتضح ذلك عنده فجعله ولى عهده ولقب «المقتدر بالله» ، وبويع له
الصفحه ١٧١ :
والشريفة بدرهمين
، وكان عند الزنجى عشر نساء شرائف ، يطأهن ويمتهنهن فى الخدمة الشاقة.
وكان ذلك من
الصفحه ١٩٩ : الحجر الأسود ، فلما صار بفناء الكعبة حضر معه أمير مكة ـ يومئذ ـ وهو ـ ظنا
ـ أبو جعفر محمد بن الحسن بن
الصفحه ٢٦٥ : الرحمة
فى عرفات الجنان ، ودفن أمام قلعة جعفر ، وتفرق من معه من التركمان فى أطراف تلك
البلدان ، وذراريهم