الصفحه ٢٧٥ : إلا
أنه دائم العطا
وذلك لا يخلو من
المد والجزر
هو البدر إلا
أنه كامل الضيا
الصفحه ١٢٩ :
عنك ، يقولون فى
أنفسهم : هذا قد خان الله ، فما لنا لا نخونه ، فاتفقوا على ألا يصل إليك من أخبار
الصفحه ١٦٥ : يقول : قتلتنى يا محمد لأجل الخلافة ، والله لا تتمتع بها إلا أيام قلائل ،
ثم مصيرك إلى النار ، فاستمر
الصفحه ٤٠٥ :
ما اختلف الليل
والنهار ولا
دارت نجوم
السماء فى الفلك
إلا لنقل
الصفحه ١٢٨ : آمنتنى على نفسى ، وأصغيت
إلىّ بأذن واعية ، أنبأتك بالأمور من أصلها ؛ وإلا احتجبت عنك بقدرة الله تعالى
الصفحه ١٣٠ : منزلة تدرك إلا بالعمل الصالح ، واعلم أنك لا تعاقب أحدا من رعيتك إذا
عصاك بأعظم من القتل ، والله تعالى
الصفحه ٣٦٢ : إلا ليكون نعلا فى حافر
جواده ، ولا مدت الثريا كف الخصب إلا للتمسك بذيل أفضاله وإمداده ، ولا فتحت
الصفحه ١١ : الدين.
كنته جميع المصادر
التى اعتمدنا عليها ب : قطب الدين ، وكنوا أباه ب : علاء الدين ، إلا أن ابن
الصفحه ١٤ :
وبالنهروان أوقع
علىّ بن أبى طالب رضياللهعنه بالخوارج».
أخيرا : لم يكن
أمامنا إلا أن نفترض أن
الصفحه ٤٥ : ، فلا
يرى بيتا مشرفا على الكعبة إلا أمر بهدمه».
ثم قال : «قال جدى
: لما بنى العباس بن محمد بن على بن
الصفحه ٦٠ :
قبلك بألقى عام ، قال : وما كنتم تقولون حوله؟ قالوا : كنا نقول : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله
الصفحه ٨٠ : : لا يدخل رجل منكم الكعبة حتى يكون أنت
تفتحها له ، وأعطاه السقاية واللواء ، وقال : لا يشرب أحد إلا من
الصفحه ٨٣ : يشيدوا بنيانها ويرفعوا بابها حتى لا يدخلها أحد إلا من قريش ، وإذا كان البحر
قد رمى سفينة إلى ساحل جده
الصفحه ١٢٤ : الله فى ذلك : (وَما جَعَلْنَا
الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ)(٢) ، والشجرة
الصفحه ٢٠٧ :
وكانت هذه الفتنة
من أعظم مصائب الإسلام (فلا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم) ، إنا لله وإنا