الصفحه ١٨٥ :
قال الصولى : سمعت
المكتفى يقول فى علته التى مات فيه : «والله ما آسى إلا سبعمائة ألف دينار صرفتها
الصفحه ١٨٨ : :
ألا قل لشر عبيد
الإله
وطاغى قريش
وكذابها
أأنت تفاخر آل النبى
الصفحه ١٩٣ : التى عليها باب «إبراهيم» سبعة وخمسون
ذراعا إلا سدس ذراع عرض هذه الزيادة من جانبها الشامى إلى جانبها
الصفحه ١٩٥ : الكبير
المتعال لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، ولا ضد ولا ندر ولا مثال ، وقدرها
تقديرا.
ولم يتخذ
الصفحه ١٩٦ :
ففى عام ٣١٧ ه لم
يشعروا الحجاج يوم «التروية» بمكة إلا وقد وافاهم ـ عدو الله ـ أبو طاهر القرمطى
فى
الصفحه ٢٠٠ :
المقتدر أولا وثانيا وثالثا خمسا وعشرين سنة إلا أياما.
وقيل : لثمان بقين
من شوال سنة ٣٢٠ ه ، وولى أخوه
الصفحه ٢٠١ :
مغلوبا عليه من قبل أمرائه ، وما كان له إلا العظمة الظاهرة ـ لا غير ـ.
بحيث لما وررد فى
سنة ٣٩٩ ه رسول
الصفحه ٢٠٣ : الخليفة إليه
يتلطف به فى ذلك فأبى إلا شدة وغلظة ، فقال لرسوله : اسأله المهلة لى ولو شهر» ،
فأبى ، وقال
الصفحه ٢٠٤ :
وكذا من قال :
لا تشتغل بهموم
القلب مكتئبا
ولا تبيتن إلا
خالى البال
الصفحه ٢٠٥ : المغول وجفناى من دست قبحاوان جفوا على بلاد الإسلام وجاءوا
بعسكر جرار ـ لا يعلم عددهم إلا الله تعالى
الصفحه ٢١٣ : مزركش بالذهب ،
وبكذلك على كتفه اليسار إلا أن ذلك ليس مخصوصا بالسلطان ، بل يلبس ذلك من الأمراء
ومن دونهم
الصفحه ٢١٦ : سببا لوقوف
الحريق وعدم تجاوزه عن ذلك المكان ، وإلا لكان يعم المسجد جميعه من الجوانب
الأربعة فاقتصر
الصفحه ٢٢١ :
يستقيم الملك مع الخلاف؟! والحال أنه : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا)(١).
وكان مدة
الصفحه ٢٢٢ : وأسير كسير ، وقتل
وما للناصر من نصير ، وما جاء الفرج فرجا إلا بشرى الشهادة إلى الله المصير ،
فطعمته
الصفحه ٢٢٦ : المأكولات ، وألا يكلف شريف مكة التجار على أخذ القرض منهم
والسواى المكتوب بهذا العهد موجودة فى المسجد الحرام