الصفحه ٥٢ : إليه (٢) أو الرجوع.
فقال : ما كان
الناس إلا على الحج والركوع ، وفيهم ابن زيد ، من هذا اقتضى كراهية
الصفحه ٥٦ : ، ولا ترو عنى إلا حقا ، أما بدؤ هذا الطواف : فإن الله تعالى قال
للملائكة : (إِنِّي جاعِلٌ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٦٣ : والمتعوذ من أقطار الأرض ، ويدعو عنده
المكروب ، وما دعا عنده أحد إلا استجيب له.
وكان الناس يحجون
إلى موضع
الصفحه ٦٥ : بإسحاق ، ومن وراء إسحاق يعقوب ، فلما نزلوا عليهم سر
بهم ، فقال : لا يخدم هؤلاء القوم إلا أنا ، فخرج ، فجا
الصفحه ٧٠ : : لا
والله ما ذهب به إلا ليذبحه ، قالت : كلا هو أشفق به ، وأشد حاله ، فقال لها : أنه
يزعم أن الله أمره
الصفحه ٧١ : لأهلنا من هذا الشّعب ، فقال له : والله ما يريد إلا ذبحك ، قال : لأى شىء؟
قال : زعم أن الله تعالى أمره
الصفحه ٧٣ : لخئولتهم
وقرابتهم ، فلما ضاقت عليهم مكة انتشروا فى الآفاق ؛ فلا يأتون قوما ، ولا ينزلون
بلدا إلا أظهرهم
الصفحه ٨٤ :
فقال : يا معاشر
قريش لا تدخلوا من مالكم فى ثبيانها إلا حلالا طيبا ليس فيه مهر بغى ولا ربا ولا
الصفحه ٩١ : بقدرة الله تعالى ، وأنه لا يجوز تغيير
أخشابها إلا إذا سقطت بنفسها ، وغير ذلك من التمويهات والتهويلات
الصفحه ٩٧ : وفاته فى ثانى عشر رجب سنة ثمانى عشرة ومائتين ، وكانت خلافته إحدى وعشرين
سنة إلا ستة أشهر ، وفى سيرة
الصفحه ١١٥ : للاغتسال ، ولا
يدخله أحد إلا بمئزر ، ثم خرج عند جده على طريق عسفان إلى المدينة ، وترك ساحل
الشعبية فى ذلك
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوسلم وهو أول مولود للمهاجرين بعد الهجرة ، وفرح المسلمون
بولادته فرحا شديدا ، إلا أن اليهود زعموا أنهم
الصفحه ١١٧ :
عن طاعته إلا أهل
مصر والشام ، فإنهم بايعوا ليزيد ، فلما هلك أطاع أهلها عبد الله بن الزبير ، ثم
خرج
الصفحه ١٢١ : مروان ، فلم يلبث إلا يسيرا حتى
قتل مصعب ورجعوا إلى مكة ، فصار ابني الزبير يعدنا ويدافعنا حتى جاء حتى جا
الصفحه ١٢٣ : مروان الحمار ، ونزع من تحت الملك التى
تحت حافر الحمار ، فما بكت عليهم السماء والأرض ، وما بقى لهم إلا ما