الصفحه ٥١ : والعياذ بالله تعالى ، أو ينقص الهيبة والحرمة الأولى فى نظره كما هو شأن
سائر الناس فى الأكثر إلا من عصمه
الصفحه ٥٤ : ، وهو : ألا يتأن بطواف الزيارة فى أول يوم النحر ،
فأبادر إلى النزول من منى فى ذلك اليوم ، وأجلس فى
الصفحه ٦٧ : رضياللهعنهما ؛ مرفوعا : «ماء زمزم لما شرب له» ورجاله موثوقون ، إلا
أنه اختلف فى إرساله (١) ، ووصله
الصفحه ٧٧ : أذرع أو أزيد.
وكل من بنى الكعبة
بعد إبراهيم عليهالسلام لم يبنها إلا على قواعد إبراهيم ، غير أن قريشا
الصفحه ٧٨ : ، ولا يتزوج رجل من قريش إلا فيها.
قال الأزرقى : «ولم
يدخل من قريش ولا غيرهم إلا ابن أربعين سنة ، وكان
الصفحه ١٠٤ : الكسوة السود والحمر والخضر ، (لا إله إلا الله محمد
رسول الله) دالات فى قلب دالات ، وقد يزاد فى حواشى تلك
الصفحه ١٣٨ :
أن أزيد فى الجانب
اليمانى من المسجد ، لتكون الكعبة فى وسط المسجد ، فقالوا له : ما يمكن ذلك إلا
بأن
الصفحه ١٥٦ : الفلك
إلا لنقل
السلطان عن ملك
قد زال سلطانه
إلى ملك
وملك ذو
الصفحه ١٦٨ : على بطنه إلى أن مات (رحمهالله تعالى) فى رجب سنة ٣٥٧ ه.
وكانت خلافته ستة
أشهر إلا خمسة عشر يوما
الصفحه ١٨٦ : مولية
والزمان ، وما أرى هذا العقد إلا إلى إغلال واضمحلال ، فقدر الله تعالى أنهم خلعوه
فى ذلك اليوم
الصفحه ١٨٧ : رضياللهعنه فى الخلافة وما أنصف فيما ادعاه ، ولكنه أتى بشعر بليغ فى
معناه.
ألا من لعين
وتسكابها
الصفحه ١٩٧ : الناس وقتل من وجد من أهلها إلا من اختفى فى
الجبال وممن هرب من مكة ـ يومئذ ـ قاضيها يحيى بن عبد الرحمن بن
الصفحه ١٩٩ : وعشرين سنة إلا أربعة أيام.
وكان المنصور بن
القائم بني المهدى العبيدى أرسل أحمد بن أبى سعيد القرمطى
الصفحه ٢٠٢ :
وما كانت هذه
العظمة إلا صورة صناعية وكلفة اصطناعية حقيقتها واهية وقوتها واهنة ، فإن السلطنة
لما
الصفحه ٢٤٢ : للحاج
المحرمين ، لأن لا يجمع عند أبى حنيفة فى غير ذلك الحال جمع تقديم إلا فى ذلك
المسجد ، ولا جمع تأخير