الصفحه ٢٣٤ : الجراكسة بمصر ، وصار مدبر
مملكته الأتابك جقمق العلاى ولا زال يقوى أمره والأقدار تساعده إلى أن خلع الملك
الصفحه ٢٣٨ : ، وحمل الأتابك إبنال العلاى أمير كبير القبة والطير
على رأسه ، وجلس على تحت السلطنة ، وولده المذكور فى
الصفحه ٢٦٥ : السلطان علاء الدين بن خوارزم شاه ، وتفرقت أهل تلك
مملكة الممالك ، وخرج سليمان شاه إلى بلاد ماهان بخمسين
الصفحه ٢٧٥ :
سليل بنى عثمان
والسادة الألى
علا مجدهم فوق
السماكين والنسر
ملوك كرام الأصل
الصفحه ١١ : الدين.
كنته جميع المصادر
التى اعتمدنا عليها ب : قطب الدين ، وكنوا أباه ب : علاء الدين ، إلا أن ابن
الصفحه ٣٨ :
والدى المرحوم ،
مولانا علاء الدين أحمد بن محمد قاضى خان بن بهاء الدين بن يعقوب الحنفى القادرى
الصفحه ١٣١ : : لا ، قال : ذلك الخضر عليهالسلام.
قلت : وإنى أروى
هذه الحكاية عن والدى الشيخ علاء الدين أحمد
الصفحه ١٤٠ : الحنفى رئيس العلماء الحنفية
يومئذ ، والشيخ شرف الدين محمد بن عبيد الحنفى ، والشيخ علاء الدين الزواوى
الصفحه ١٥٠ :
وما جهلت طعم
العلا
ولكنها تورث
العافية
وقيل فى ذلك أيضا
الصفحه ١٧٢ : ذلك من رجاء ثواب الله تعالى ، أجزل الله تعالى ثوابه وأجره ، وأتم ذلك على
يد محمد بن العلاء ابن عبد
الصفحه ١٩٥ : صاحبة
ولا ولدا ولا وزيرا.
تعالى شأنه وعلا
سلطانه علوا كبيرا.
(وَقُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي لَمْ
الصفحه ٢٠٧ : المعز
المذل السميع البصير القادر القاهر تعالى شأنه الباهر ، وعلا سلطانه على كل ذى
سلطان قاهر.
فاستبقى
الصفحه ٢١٩ : السلطنة بمصر فى خدمة السلطان جقمق العلاى ومن بعده وكان من
أهل الخير رحمهالله.
وفى سنة ٨٠٧ ه
قدم إلى
الصفحه ٢٣٩ : أحمد بن إينال العلاى فى يوم الأربعاء لأربعة عشر ليلة
خلت من جمادى الأول سنة ٨٧٥ ه ، وتوفى والده بعد
الصفحه ٢٩٢ : الرومية ، وبكسوة الكعبة ، ومحمد شريف رومى ، فوصل فى
صحبة أمير الحاج المصرى المقر العلاى بالمجل الشريف