الصفحه ٣٦٠ : ، وفيها سلطانهم
محصور ، وكل محصور مأخوذ ومأسور ؛ فأظهر الجلد وثبت وكابد فى محاصرته أنواع الكمد
إلى أن وهن
الصفحه ٣٨٢ :
إن سيوف الحق
أربعة ، وما عداها للنار : سيف رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى المشركين ، وسيف أبى بكر
الصفحه ٤٠٤ : يبغى أن
يلى ذاك غيرنا
ولم يك حى بعدنا
ثم يمنع
وكنا ملوكا فى
الدهور التى مضت
الصفحه ٥٣ :
والظاهر (١) : أنه لا يقتضيه ؛ والله تعالى أعلم.
وذهب الإمام أبو
يوسف ، ومحمد ، والإمام الشافعى
الصفحه ٥٩ : :
أن عمر بن الخطاب رضياللهعنه ، قال لكعب : يا كعب ، أخبرنى عن البيت الحرام؟ قال كعب :
أنزل الله تعالى
الصفحه ٦٦ : الجانب الآخر ، فرأته ، واستمرت
إلى أن صعدت المروة ، وترددت فلم تر أحدا ، وترددت (١) كذلك سبعا ، فعادت إلى
الصفحه ٨٠ : ، وكان قصى لا يخالف ، ولا يرد عليه شىء صنعه ؛
لعظم شأنه ، ونفاذ سلطانه.
قال ابن إسحاق : «إن
قصيا هلك
الصفحه ١٠٢ : الشريفة قديما وحديثا
وحكم بيعها وشرائها أو التزكى بها)
ذكر الأزرقى ،
وابن جريج (رحمهمالله تعالى) : أن
الصفحه ١٠٩ : من الكعبة ، وإعادتها
على ما بنته قريش فى زمن النبى صلىاللهعليهوسلم قبل مبعثه الشريف.
اعلم أن
الصفحه ١٣٢ : الثورى رضياللهعنه فلما وصل إلى بئر ميمون ، بعث إلى الخشابين ، فقال لهم :
إن رأيتم سفيان الثورى
الصفحه ١٣٤ :
ما يكف الناس
عنا ما يريد الناس منا
إنما همهم أن
ينبشوا ما قد دفنا
الصفحه ١٣٥ :
الحجبى ، فى ساعة خالية ، نصف النهار ، فأدخل عليه ، فقال : إن معى شيئا لم يحمل
إلى أحد قبلك ؛ فكشف له عن
الصفحه ١٣٧ : .
وصارت أساطين
الرخام تحمل منها على العجل إلى مكة ، ويتحاكى العربان إلى الآن بقايا الأساطين
الرخام دفنها
الصفحه ١٣٨ :
أن أزيد فى الجانب
اليمانى من المسجد ، لتكون الكعبة فى وسط المسجد ، فقالوا له : ما يمكن ذلك إلا
بأن
الصفحه ١٤٢ :
المهندسون تسوية
إيوانه ، بإدخال قطعة أرض لعجوز بعد أن بذلوا لها أضعاف ثمن أرضها ؛ فأبت ، فأمر
بعدم