الصفحه ٧٥ : ، وولاه أمر مكة ، وفيهم بنو إسماعيل لا ينازعوهم فى شىء ولا يطلبون إلى أن
كثر شأن قصى بن كلاب بن مرة
الصفحه ٧٧ : .
قال السيد التقى
الفاسى فى «شفاء الغرام» ، وما رواه القاضى الزبير بن بكار : «أن قصيا بنى الكعبة
على
الصفحه ٩٠ : إليه بجواز
ذلك إن دعت الضرورة إليه ؛ فأرسل بجواز المفتى الأعظم إلى صاحب مصر يومئذ الوزير
الأعظم على
الصفحه ١٣٣ : : إن المنصور أمير المؤمنين ، دعى ؛ فأجاب ، وأمر
؛ فأطاع ثم ذرفت عينه ثم قال : لقد بلى رسول الله
الصفحه ١٤٣ : عنهما) كانت بقرب هذا الباب داخل المسجد الحرام الآن.
ومن هذا الباب
يدخل إلى المسجد شرفاء مكة ؛ آل الحسن
الصفحه ١٤٧ : ، وفرق مالا كثيرا ، وكان حجه ، ما يشاء على اللبود ، تفرش له من منزل ،
وقيل : إن الحجة التى حج فيها ما يشا
الصفحه ١٤٨ :
وأسلم فيه جماعة
من الصحابة رضياللهعنهم ، ولما أسلم فيه عمر رضياللهعنه ظهر الإسلام ، وفيه الآن
الصفحه ١٥٥ :
الأمين رأسه إلى
مسرور ، فقال له : إن طاهر بن الحسين دخل بعسكره إلى بغداد ، فقال : دعنى ، فإن
الصفحه ١٩٨ :
انصرف إلى بلد هجر ، وحمل معه الحجر الأسود يريد أن يحول الحج إلى مسجد الضرار
الذى سماه «دار الهجرة
الصفحه ٢١٨ :
الحجرين المدورين وسيك على جميع ذلك بالرصاص إلى أن ينتهى طوله طول أساطين المسجد
فيوضع عليه حجر منحوت من
الصفحه ٢٢٧ : أن
توفى بالطاعون فى سنة ٨٣٤ ه ، وعمره نحو العشرين (رحمهالله تعالى) أمين.
وولى بعده بر سباى
الصفحه ٢٣٤ : وسبعمائة.
أقول : «هذه القرى
موجودة الآن بمصر» لكن ذكر لى من كتابه الديوان المصرى الفاضل الكامل مولانا
الصفحه ٢٧٥ : إلا
أنه دائم العطا
وذلك لا يخلو من
المد والجزر
هو البدر إلا
أنه كامل الضيا
الصفحه ٢٩٣ :
ذلك الموكب إلى أن فارق المحملين ، وأمير الحاج ، والأمير مصلح الدين من عند باب
السلام ، وأدخل المحملات
الصفحه ٣٤١ : اسمه مصطفى من المجاورين بمكة ، فبذل جهده فى عمارتها ، وأصلح قناتها إلى أن
أجرى عين مكة ، ودخلتها وخرجت