الصفحه ١١٧ : مروان ابن الحكم فتغلب على مصر والشام ، إلى أن ولى عبد الملك ؛ فجهز جيشا
كثيفا على ابن الزبير ، وأمر
الصفحه ١١٩ : فى هذا اليوم فى كل عام ،
ويأتون من البر بقصد هذه العمرة.
وكان اعتناء الناس
بهذه العمرة قبل الآن
الصفحه ١٢٠ :
بالحجارة التى فضلت ، ورفع الباب الشرقى ، وسد الباب الغربى ، وترك سائرهم لم يغير
شيئا منها.
فهى الآن
الصفحه ١٧٤ :
المعتمد على الله أحمد بن طولون ، وأمره أن يقاتل أخاه الموفق ، ليخف أمره على ذلك
، ويهون.
وجرت بينهما من
الصفحه ٢١٩ :
وأخذت فى تسكين
أخلاط الفتن
إلى أن يقول :
موسى هزير لا
يطاف نزاله
فى
الصفحه ٢٢٦ : طفلا وقاتلهم وقتل منهم كثيرا إلى أن صفى فخلع الملك المظفر وتسلطن عوضه فى
يوم الجمعة لليلة بقيت من شعبان
الصفحه ٢٥٥ : يزن لهم إلى أن جبرت الحلاوة ، وكانت له حركات من هذه الخرافات ، منها ما
يضحك ، ومنا ما يبكى إلى أن سقط
الصفحه ٢٨٦ :
يسركنا إلى
اسطنبول على القانون ، وأراد أن يقيم فى تدبير الاستيلاء على إقليم العجم واليمن
من تلك
الصفحه ٢٩٠ :
ثم أن شيخ العرب
عبد الدايم بن بقر يقرب إلى خاطر السلطان سليم ، وسلم إليه السلطان طومان باى
أسيرا
الصفحه ٢٩٧ : على أربعة أعمدة فى صدر محراب عمل فى
سنة ٩٠١ ه ، فأراد أن يوسعه ويجعله قبة فأمر بعقد مجلس ، حضر فيه
الصفحه ٣٤٦ : يمكن
ترك ذلك بعد الشروع ، حفظا لناموس السلطنة الشريفة ، فما وجد الأمير إبراهيم حيلة
، غير أن يحفر وجه
الصفحه ٣٩٧ : الصفحة
١ ـ (إِنَّ أَجَلَ اللهِ إِذا جاءَ لا
يُؤَخَّرُ).
٤
نوح
مكية
١٨٥
الصفحه ٤٠ : ، وبحسب الولاة ، والأمن ، والخوف ، والغلاء والرخاء.
وهى الآن بحمد
الله تعالى فى دولة السلطان الأعظم
الصفحه ٤١ :
لأنه ليس معنى
عبادة يمكن أن ينفرد بها رجل واحد فى جميع الدنيا ، ولا يشاركه غيره فى تلك
العبادة
الصفحه ٦٥ :
أراد الله تعالى هلاك قوم لوط بعث رسله يزمرونه بالخروج من بين ظهرانيهم ، وأمرهم
أن يبشروا ، فيبشرون سارة